.
ميلاد مايا واحدٌ تمّوزُ في حجر الهوى يا مطلع العشّاق راقبْ من عيوني عابداً معبودا! وَلَكَمْ تعاندُ سطوتي في الكون نارٌ تستميلُ رمادا! وبِأَبْجَدِيّات العبارة قاوَمَ الظنّ الذي لن يقطع المشدودا! وطنٌ وظاهرُ عشقه غنّى لها في الباطن الأحلى حقائق حبّها كي تجعل الحبّ السموح وجودا | |
---|---|
ميلاد مايا في الأنام مصائرُ فاستحضروا مِنْ عشقكم ما يزهرُ فأنا العبارة مُذ تمادى وأنا الحكاية مذْ أتاك جوادا! عَبَرَ البحارَ قرينِيَ المنفيّ مايا لا تصيري العاضد المعضودا! أين الذين تناثروا ثمّ استماتوا تحت لَعْقٍ حامدٍ لا يعرف المحمودا؟! إيمي مبتغيرش ولو أنا غنيت لجوزك هتدبحينا ادبحيه هو |