| استمرت أعمال مشروع توثيق وترميم وتنمية منطقة بيت السحيمي مدة خمس سنوات منذ عام 1996 وحتى عام 2000 تحت قيادة الدكتور أسعد نديم | حيث كانت البداية مع تجارة المواد الغذائية وتجارة مواد البناء |
|---|---|
| وردا على سؤال فيما إذا كان يتقصد استفزاز زملائه في العمل، أجاب الكاتب محمد السحيمي "كنت أخالفهم بأدلة شرعية وليس عن جهل، وفعلا كنت أبيح الغناء، ومع ذلك أعطيت طالبين من طلابي أعلى الدرجات رغم أنهما يرفضان الغناء، وذلك فقط لأنهما عبرا عن رأيهما وقدما الدليل عليه" | سقف القاعة من المكسو برسومات وزخارف نباتية وهندسية ملونة |
البيت متأثر تخطيطيا بالعمارة العثمانية التي كانت تخصص الطابق الأرضي للرجال ويسمى والطابق العلوي للنساء ويسمى ، لذا فالطابق الأرضي من البيت كله لاستقبال الضيوف من الرجال وليس فيه أي غرف أو قاعات أخرى.
| واليوم تتقدم الشركة في ظل قيادة واعية ذات خبرة وطموح تستلهم من جيل الرواد الحكمة والرؤية لمواصلة الرحلة وتحقيق مزيد من النمو والتوسعات، اعتمادا على تبني أحدث التقنيات واعتماد معايير التنمية والتحديث الموافقة لنظريات الإدارة الحديثة | من هو المؤلف محمد السحيمي؟يعد عالم الكتابة من أهم الأشياء التي تجذب انتباه الكثير من الناس ، حيث يوجد العديد من الأفراد الذين حققوا العديد من النجاحات من خلال العمل في مجال النقد الأدبي والكتابة |
|---|---|
| تفتح غرف البيت على الصحن | كان المجلس يستخدم شتاء والمقعد يستخدم صيفا |
ونحن في سعينا الدائم نحو تحقيق النمو نعتمد فلسفة تدرك أهمية الإدارة الحكيمة في تحقيق الرؤية واتخاذ القرارات الصائبة.
| ومن أعماله المسرحية : "جبا ياهود" - "ذهان" - "سواد العين" وأيضا مسرحية جبايا هوووه وغيرها من الأعمال المسرحية | بعد المجلس غرفة لقراءة القرآن فيها كرسي كبير من الخشب المشغول |
|---|---|
| في الحمام لتسخين الماء وحوض منحوت من قطعة واحدة من الرخام المزخرف بالإضافة إلى خزان للماء | عرف المنزل باسم بيت السحيمي نسبة إلى آخر من سكنه، وهو الشيخ محمد أمين السحيمي شيخ رواق الأتراك بالجامع وقد خضع البيت إلى عملية تجديد شاملة في حقبة ، ويتبع منطقة آثار شمال القاهرة |