مكارم أخلاقه عليه السلام: روى الشيخ المفيد رحمه الله أصحاب الفيل ، أو حادثة الفيل، هي حادثة متواترة ومعروفة عند العرب حتى إنهم جعلوها مبدأ لتاريخهم، حينما أراد قائداً حبشياً أن يعتدي على الكعبة المشرفة ويهدمها، ليمنع العرب من الحج إليها، فتوجه بجيش جرار إلى مكة، واستصحب معه فيَلة كثيرة زيادة في الإرهاب والتخويف، ولهذا اشتهروا بأصحاب الفيل، لكن ظهرت معجزة الله تعالى بحفظ بيته، بإرسال طير الأبابيل وقتلهم جميعاً | ثامناً: و عنه عليه السلام أنه قال: إن رسولَ الله صلى الله عليه وآله قال لفاطمة عليها السلام: " يَا فاطمةَ، إذا أخذتِ مَضجعَكِ من اللَّيل فَسَبِّحي الله ثلاثاً و ثلاثين، و احمديهِ ثلاثاً و ثلاثينَ، و كَبِّريهِ أربعاً وثلاثين، فَذلِكَ مِائَة هي أثقل في الميزانِ مِن جَبَلِ أُحُد ذَهَباً" |
---|---|
شاهدنا جثة الحسين وجُثث أهل بيتهِ واصحابُه |
فذكروا أنه اعتارها حزن شديد إثر وفاة أبيها، ونقلوا بأنهم لم يروها تضحك بعد ذلك، ومن أهم الوقائع هي ، والاستيلاء على الخلافة، وتبعه ، والذي آل إلى إلقاء على.
23وأشرفت إحدى السيّدات، فسألت إحدى العلويات، وقالت لها: من أي الأُسارى أنتن؟ فأجابتها العلوية: نحن أُسارى أهل البيت | فأقبلوا عليهم بقبس وهدّدوهم بإضرام الدار عليهم بالنار إن لم يبايعوا |
---|---|
عندها كانت السيدة الزهراء تؤيد موقفه قائلة: "ما صنع أبو الحسن إلا ما كان ينبغي له" | وفقاً لمصادر وبعض مصادر ، هناك ولد آخر اسمه أو مُحسَّن للزهراء الذي طرحته على إثر بعد وفاة أبيها بقليل |
وَيُطْعِمُونَ الطْعَامَ عَلَى حُبِّهِ يقول: على شهوتهم للطعام وإيثارهم له.
وحكم معاوية بفعلته هذه على مصير أُمة بكاملها، فأغرقها بالنكبات وأغرق نفسه وبنيه بالذحول والحروب والانقلابات، وتمّ له بذلك نقض المعاهدة إلى آخر سطر فيها | وإن تعددت الأقوال في تحديد مدة حياتها بعد |
---|---|
وقال الإمام الحسن عليه السلام وقد حضرته الوفاة : "لقد حاقت شربته، وبلغ أمنيته، والله بسم الله الرحمن الرحيم الخامس والعشرون من شهر محرم الحرام ذكرى استشهاد رابع أئمة الهدى والعصمة الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليهما السلام | وقد ورد في تفسير هذه الآية: عن أبي عبد الله عليه السلام: إنّ نصارى نجران لمّا وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وآله وكان سيّدهم الأهتم والعاقب والسيد، وحضرت صلاتهم فاقبلوا يضربون بالناقوس وصلّوا |
رابعاً: و عنه عليه السلام أنه قال: " مَن سَبَّحَ تسبيح فاطمة عليها السلام في دُبرِ المكتوبة قبل، أن يبسِطَ رِجلَيه، أوجب الله لَهُ الجَنَّة".
19