وزعم محمود رفعت في تغريدة، إن محمد بن زايد عرض تزويد إسرائيل بمرتزقة مثل أولئك الذين يقاتلون في اليمن والذين تمولهم الإمارات لغزو قطاع غزة برًا | مشاركة الرائد طيار مريم المنصوري في الضربات الجوية في إطار التحالف الدولي للقضاء على "داعش" جذبت أنظار العالم ولقيت ترحيب واسع وإعجاب كبير بهذه المقاتلة الملهمة في المنطقة العربية، حيث تناقل نشطاء الشبكات الإجتماعية صور المنصوري للثناء على دورها وعملها، الذي يخدم وطنها، وكتبت مغردة أن المنصوري تشارك في سحق أوكار داعش، مضيفة "هيا علمي أولئك الأوباش درسا" |
---|---|
وتم تكذيب الخبر في اكثر من موقع رسمي وأكد الجميع أن إعلام العدو الصهيوني لم يذكر في بياناته أي شيء | هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون |
والذي قام به العدو الصهيوني وأسفر عن العديد من الضحايا في الأرواح والمنشآت.
22وهذا الخبر لا أساس له من الصحة تماما | درست بمدينة خورفكان ثم تخرجت من المرحلة الثانوية العامة بنسبة 93٪، بعد ذلك قامت بالالتحاق بجامعة في الإمارات منها حصلت على شهادة البكالوريوس باللغة الإنجليزية بالإضافة إلى آدابها بدرجة ممتاز |
---|---|
وقالت الطيار الإماراتية، في تسجيل صوتي لها: "السلام عليكم، كلمة حق لازم تُقال ولازم الكل يسمع، الّي يصير في فلسطين محرق قلوب العالم كلو، فما بالكم إذا كان شعب عربي مسلم، والله ورب العالمين، إني أنا ما لبست ثوب العيد، لأن قلبي كان يتقطَّع على ما يصير بغزة" | وصدرت الكثير من الأسماء في الآونة الأخيرة التي دعمت القضية الفلسطينية ووقفت الى جانب الشعب الفلسطيني ومن ضمنهم أكبر الفانين العرب والأجانب، وسوف نعرفكم على السؤال السابق:"من هي الطيارة الاماراتية مريم المنصوري " |
العمل قررت مريم المنصوري بناءً على رغبتها الشخصية الالتحاق بالقوات المسلحة الإماراتية، من اجل أن تصبح طياراً مقاتلاً، وحظي قرارها على تشجيع كبير من ذويها، إلا أنّ المجال لم يكن متاحاً للنساء في ذلك الوقت، فلجأت إلى الالتحاق بالقيادة العامة للقوات المسلحة، والعمل فيها لفترة من الزمن، وبعد مرور العديد من السنين، تم فتح باب التسجيل للنساء للانضمام لكلية الطيران، وكانت مريم المنصوري أول من التحق بهذه الكلية بناءً على رغبتها السابقة بالالتحاق بالقوات المسلحة، وتمكّنت من تحقيق هدفها وحصولها على رتبة رائد مقاتل على طائرة إف ستة عشر، لتكون بذلك أوّل النساء اللواتي يحصلن على هذه الرتبة.
5