| معلومات عن التقويم هناك العديد من التقويمات التي تستخدم للأشهر في تقسيم السنة ، مثل التقويم الإسلامي ، و التقويم الميلادي والتقويم العبري ، والتقويم الهندوسي | وشهر الآخر ذو الحجة في السنوات الكبیسة یكون 30 یوما |
|---|---|
| ذو القعدة سُمِّي شهر بذلك لأنّ العرب قبل الإسلام كانوا يقعدون فيه عن القتال والتّرحال لحرمة القتال فيه، ويصحُّ لفظ اسم ذلك الشهر بالكسر، فيقال ذو القِعْدَة، كما يجوز أن تُلفظ بالفتح، فيقال: ذو القََعْدَة، وهو الشّهر الحادي عشر من السّنة الهجريّة، وأحد أشهُر الحجّ | على الرغم من أن التقويم الميلادي هو التقويم الأكثر استخداما حول العالم ، إلا انه لا يزال من التقويمات المستخدمة في الحسابات المختلفة لحساب بعض أيام العطل والأعياد السنوية التي تتوافق مع التقويم الميلادي |
رغم أن التقويم أنشئ في عهد ، إلّا أن أسماء الأشهر كان يستخدم منذ أيام.
6| من الأشهر الحرم نتمنى ان يصبح التقويم الهجري هو التقويم الرسمي في جميع الدول العربية فيكفي انه يعبر عن الهوية الاسلامية لنا خاصة بعد ان تمكن الاستعمار من تغير بعض الهويات الاسلامية و استبدالها بالهويات الغربية و التي منها التقويم الميلادي بدل التقويم الهجري ، كل وانتم بخير اقترب شهر رمضان الكريم و نسأل اله ان يتقبل منا صالح الاعمال | فالشهور في هذا التقويم توالي من 30 يوم في الأشهرالفردية مثل محرم و29 يوم في الأشهر الزوجية مثل صفر |
|---|---|
| شوَّال وهو الشهر العاشر من ، ويعقب في الترتيب شهر رمضان المبارك، وفيه عيد الفطر عند المسلمين، وقد سمَّت العرب شهر شوال بذلك من تشوُّل الإبل؛ أي جفاف لبنها وضعفه | شوال : معنى هذا الشهر هو الإرتفاع ، وهو مأخوذ من الشول |
| ربيع الآخر سُمِّي شهر بذلك لأنَّه يعقب شهر ربيع الأول، وقد قيل الآخر وليس ربيع الثاني؛ لأنّه إن قيل الثاني فذلك يعني أنّ هنالك ثالثاً فقيل الآخر | تقسيم الأشهر الهجريَّة تتكوّن عند العرب من اثني عشر شهراً، وقد ذكر القرآن الكريم هذا الأمر في قول الله تعالى: إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ، وقد اعتمد العرب في تحديد وتعيين أوائل الشهور على إهلال القمر؛ فإذا اختفى القمر ولم يظهر فهذه علامة آخر الشهر ونهايته، وبظهور الهلال يعرفون بداية الشَّهر، وعدُّوا أيام الشَّهر الهجريّ بتسعةٍ وعشرين يوماً أو ثلاثين يوماً، وتتقدَّم السَّنة الهجريّة كلّ عامٍ أحد عشر يوماً عن ؛ بسبب اعتمادها على حركة القمر |
|---|---|
| الأشهر الميلادية مقابل الهجرية هي ما أراد الكثير من العلماء توضيحها، حتى يُصبح المرء على دراية بكيفية مقابلة كل شهر ميلادي بما يوافقه من الشهر الإسلامي، فهناك الكثير من الأشخاص تحدث معهم الكثير من الارتباك حول معرفة كل شهر ميلادي بما يوازيه، ولكن عند النظر إلى أنحاء العالم، ستجد انهم يستخدمون الشهور الميلادية في حساب أوقاتهم وأعيادهم وكل المناسبات الخاصة بهم، وهذا على عكس الدول العربية، والتي تتبع الشهور الهجرية في كل ما يخُص حياتهم، وليس معنى هذا أن هناك دول عربية لا تستخدم الأشهر الميلادية، بل هناك الكثير منهم يعتمدون على ذلك، وهذا ما نُريد إيضاحه في إتمام كل شهر هجري بما يوازيه من الميلادي |
هذا التقویم یمكن أن یكون متغایر مع تقويم أم القرى أو تقاویم هجریة طرق العد أخری في یوم أو یومان.
9