| قالت: لمن؟ قال: لله بنخلة في الجنة، قالت: ربح بيعك وبارك الله لك فيما اشتريت | |
|---|---|
| قال : ان أفضل نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد ومريم بنت عمران وءاسية بنت مزاحم امراة فرعون من غير ترتيبهن على الأفضليه | وللجنة أسماء أخرى ورد ذكرها في كتاب الله تعالى مثل: دار القرار، ودار المُتّقين، والفردوس، والمقام الأمين، ودارالسّلام وغيرها |
يُعطى الواحد منهم قوة مئة في الطعام والشراب ليأكلوا من جميع ما طاب لهم، ويشربوا من كل ما لذ لهم، ويطول نعيمهم بذلك، ثم يخرج طعامهم وشرابهم جشاء ورشحاً من جلودهم كريح المسك، فلا بول، ولا غائط، ولا مخاط.
3| انظر : "الجنة والنار" عمر الأشقر 158 | ثم الاستدلال بالآية دليل آخر؛ لأن الله سبحانه قال: للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ؛ ومعلوم أن النساء من الذين أحسنوا |
|---|---|
| وهذا ظاهر في أن هذه الرؤية الخاصة إنما تكون للرجال، أي مجيئهم إلى سوق الجمعة، لكن لا يمنع ذلك من حصول الرؤية للنساء وهن في منازلهن | في الجنة أنهار كثيرة تجري على وجه أرض الجنة في غير أخدود، أي ليس هناك شقوق في أرضها بل على وجهها فلا تكلف تعبا بالتناول منها، وأهل الجنة يشربون منها تلذذا لا عن عطش، وأنهار الخمر في الجنة لذة للشاربين، فهي ليست كخمر الدنيا، اذ ان خمر الجنة لذيذ المذاق، طعمه طيب، زيادة ان خمر الجنة لا يسكر ولا يؤدي بمن يشربه الى الصداع والأذى، ولا تذهب عقولهم بشربها |
يكذب من يقول بنفي الرؤيا في الدنيا والآخرة، ويكذب من يقول بأن الله يرى في الدنيا.
18