تتداول كتب التراث هذه القصيدة بكثرة، وتتبّع حكايتها كثيرون، وبثوها في الكتب القديمة باتفاق في مواضع واختلاف في أخرى، كالبداية والنهاية لابن كثير، وفي العمدة، وفي الشعر والشعراء، وغيرهم ممن روى تفاصيلها | |
---|---|
عَرَضْتُهَا طَامِسُ الْأَعْلَامِ مَجْهُولُ يَمْشِي الْقُرَادُ عَلَيْهَا ثُمَّ يَزْلِقُهُ | ، وساقه بنحوه ، إلا أنه لم يذكر القصيدة كاملة |
الْقُرْآنِ فِيهَا مَوَاعِيظٌ وَتَفْصِيلُ لَا تَأْخُذَنِّي بِأَقْوَالِ الْوُشَاةِ وَلَمْ | لا يَفرَحونَ إِذا نالَت رِماحُهُمُ قَوماً وَلَيسوا مَجازيعاً إِذا نيلوا |
---|---|
كعب بن زهير بن أبي سلمى ت 24هـ المؤلف | عِنْدَ الرَّسُولِ بِإِذْنِ اللَّهِ تَنْوِيلُ حَتَّى وَضَعْتُ يَمِينِي لَا أُنَازِعُهُ |
الثانية : ضعفُ علي بن زيد بن جدعان ، فأكثر المحدثين على ضعفه ، وعلى أحسن الأقوال فيه : أنه لا يترك ، بل فيه لين ، كما قال الدارقطني في "سؤالت البرقاني" 361 ؛ فمثله : لا يحتج به إن انفرد.