ولأن من لا يشكر الناس، فإنه لا يشكر الله، أتقدم بالشكر الجزيل للدكتور عمار الموافي من قسم علم اللغة في كليتي كلية دار العلوم جامعة القاهرة؛ لمقطعه المثمر والمثري الذي شاهدته على منصة يوتيوب عن هذه القصيدة، والذي لولاه لما استطعت كتابة حرفٍ في التحليل النحوي، فكان مقطعه نعم المرجع ونعم الشرح، جزاه الله عني خيراً، وزاده علماً ونفعه بعلمه | كما أشكر أستاذي الدكتور إبراهيم علي الذي لطالما ساعدني وأغدقني بعلمه، والذي طلبت منه مساعدتي في الجدول الثاني من التحليل الصرفي للنص، فكان حاضراً وموجوداً، وساعدني مساعدةً عظيمة، جزاه الله عني خيراً وزاده علماً ونفعه بعلمه |
---|---|
أي: كان في صوته غنّة | ثم يتحدث عن بكاء السحب الذي يتمثل في الندى، وفي هذا استعارة مكنية حيث شبه الندى ببكاء السحب، الذي هو من صفة الإنسان، وحذف الإنسان وأبقى على صفته |
كلمات القصيدة كانت مؤثرة رقيقة لكنها شديدة، لم أستطع تحليلها كاملةً فاخترت منها ما كان مقرراً في الكتاب، تعلمت منها الكثير، وتعلمت من هذا التحليل المرهق المؤرق الكثير عن لغتنا، والكثير عني، والكثير عن الكتابة البحثية، كنت سعيدة بهذه الفرصة التي تُوفرت لي من خلال التحليل.
23والنوائح: اسم يقع على النساء يجتمعن في مناحة ويجمع على الأنواح | |
---|---|
همزة القطع: تظهر في النطق دائماً، سواءً وقعت في أول الكلام أو في وسطه، مثل: أحسن كما أحسن الله إليك | أولا: التعريف بالشاعر: هو خليل بن عبده بن يوسف مطران، ولد في عام 1872م، في مدينة بعلبك شرقي لبنان، وهو رائد من روّاد جماعة أبولو الشعرية، أحد روّاد حركة التجديد في الشعر العربي، لقب بشاعر القطرين مصر والشام بعد وفاة أحمد شوقي وحافظ إبراهيم |
ن ، غنَّ، تغنَّ، غنَّاً، وغنَّة، فهو أغنّ، وهي غنّاء، والجمع غُنُّ.
7