اطلع عليه بتاريخ 7 أبريل 2020 | قد يكون سكان أمريكا الأصليون معرضين بشكل أكبر لخطر الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا |
---|---|
الطفرات يمكن أن تسبب تغيرات صغيرة في مستضدات الهيماغلوتينين والنورامينيداز على سطح الفيروس | اعطس أو اسعل في منديل أو في تجويف مرفقك |
بروتين هيماجلوتينين الفيروسي هو المسؤول عن تحديد الأنواع التي يمكن أن تصيبها السلالة، السلالات التي تنتقل بسهولة بين الناس لديها بروتينات هيماغلوتينين ترتبط بمستقبلات في الجزء العلوي من الجهاز التنفسي، كما هو الحال في الأنف والحنجرة والفم.
لذا فإن المصابين بالإنفلونزا ممن يشتبهون في الإصابة بكوفيد-19 يسعون لإجراء الكشف، مما يشكل ضغوطاً على المستشفيات والموارد المخصصة لمكافحة كوفيد -19، ما يؤدي إلى تعقيد العمل لبرنامج تتبع ومراقبة المخالطين لمرضى كوفيد-19 | وعلى الرغم من أن معدل الوفيات منخفض عادة، إلا أن الفيروس يمكن أن يؤدي إلى فقدان الوزن وضعف النمو، مما يسبب خسارة اقتصادية للمزارعين |
---|---|
تجنَّب لمس العينين والأنف والفم | الأعراض في بداية الأمر، قد تبدو الإنفلونزا مشابهة للزكام، مع سيلان في الأنف وعطاس والتهاب في الحلق |
وهناك أعراض واضحة مثل صعوبة التنفس.