في مرفأ عينيك الأزرق , تتكلم في الليل الأحجار | |
---|---|
أخبرَتْني بأنّها تهوى تأمّلَ السماء |
عزائي إذا لَمْ أعُدْ أَ في أَبَدٍ مِنْ نُجُومٍ ستُبْحِرُ ؟ هذا جُنُونْ.
مَلَكَتْ قلبي وسَمْعِي والبَصَر كأنّ الهَمّ شَخْصٌ مَاثِلٌ … كلَّما أبْصَرهُ النَّوْمُ نَفَرْ مهلي الحشاش الظفيري للعين صار السهر عاده كني عن النوم ممنوعي احدن منامه على وساده وانا منامي على كوعي هي تكحل العين بمراده وانا اكحل العين بدموعي الشاعر العقيدي يا ساهر الليل غمض جفنك الساهر وأجعل عيونك قرير النوم يغفيها خوفي على قلب يدمي جرحه الفاطر وتبات عينك غزير الدمع يغشيها يا لايم الجفن يكفي اللوم يا ساتر أترك جـفوني سهرها من بلاويها شعر نبطي عن السهر هآوي السهر وٱحب جو السهآري هدوء وقت اليـل بآلحيل مرغوب مدري السهر بلوى وفيه ابتلينا ولا ظلام الليل حنا هويناه … | لأنها دائما تشعل الحنين في نفوس الأصدقاء لما مضى شاق ، وتأخذ معه أحلى الذكريات التي كانت أيام طفولة بريئة وفترة حالمة من الشباب المليء بالمرح والضحك ، وتتوج هذه الصداقة في يجد الصديق صديقه في حالات الشدة ؛ أن تكون مسندًا له في أيام الضيق ، وهذا هو المعنى الحقيقي للصداقة |
---|---|
من كل غانية منعّــمة أثر وارسم لنا من جسم ليلى لوحة … |