عند دخول الخلاء ادخل برجلي. عند دخول الخلاء يسن تقديم الرجل اليسرى واليمني عند الخروج

وذكر الله تعالى في الحمام لا بأس به، قال ابن مفلح في الآداب الشرعية: ولا بأس بذكر الله في الحمام نص عليه وقطع به جماعة لكن إذا لم يوجد الماء الكافي للأغتسال أو كان وقت التوقف لا يكفي للغسل فعندئذ ينتقل الجنب إلى التيمم، ويصلي ولا حرج عليه إن شاء الله تعالى
وقد نص أهل العلم على أن كل غسل واجبٍ كالغسل من الجنابة والحيض أنه مجزئ عن الوضوء بخلاف الغسل المستحب والحاصل أن من جمع غسل الجمعة وغسل الجنابة في غسل واحدٍ كفاه غسل الجنابة عن الوضوء وننبه هنا إلى أمرين اثنين والمقصود بداخل فرج الثيب الذي يجب غسله وتحصل الجنابة بنزول المني إليه هو مايظهر عند جلوسها لقضاء الحاجة

كيفية دخول الحمام بالرجل اليسرى إذا كانت النعل داخله

وأما الوضوء بين الجماعين فهو مستحب لقوله صلى الله عليه وسلم: إذا أتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ بينهما وضوءا.

أوراق عمل الفقه والسلوك ثالث ابتدائي فصل أول
وأما الغسل الكامل فصفته أن ينوي ثم يسمي ثم يغسل يديه ثلاثا ثم يغسل ما أصابه الأذى ثم يتوضأ وضوءه للصلاة ثم يحثي على رأسه ثلاثا حثيات يروي بها أصول شعره ثم يفيض الماء على بقية جسده يبدأ بشقه الأيمن ثم الأيسر ويدلك بدنه مع الاعتناء بإيصال الماء إلى جميع بدنه وشعره
عند دخول الخلاء اقدم رجلي
دعاء دخول الحمام وخروجه
ولمسلم منه ولأبي داود: ولا يغتسل فيه من الجنابة
وإذا سلَّموا هم نرد عليهم بـ «وعليكم» لقوله - صلى الله عليه وسلم -: «إذا سلَّم عليكم أهل الكتاب فقولوا: "وعليكم"» هذا ويجدر التنبيه إلى أن الحمام الذي يغتسل فيه إذا كان معدا للاغتسال وقضاء الحاجة معاً يكره ذكر اسم الله فيه، ويكره كذلك الكلام مطلقاً أثناء قضاء الحاجة، وراجع الفتوى رقم: 8501، والفتوى رقم: 31109، والفتوى رقم: 3262، والفتوى رقم: 35887
وراجع في ذلك الفتوى رقم: 39976 وراجع الفتوى رقم: 93608، والفتوى رقم: 61320

السنة في دخول المسجد والبيت والخروج منهما

ثم بال ارتفع حدثه وإن لم يغتسل، فهذا القول باطل منكر تجب على قائله التوبة إلى الله عز وجل، فإن العلماء مجمعون على أن من خرج منه المني الموجب للغسل فلا يرتفع حدثه إلا إذا اغتسل، فإن عجز عن الغسل تيمم، وأما أن الوضوء يقوم مقام الغسل في رفع الحدث الأكبر فهذا لا قائل به من العلماء.

5
تأخرت 4 سنوات في المدرسة وخائف من دخول الجامعة
هذا لمن استيقظ بعد خروج وقت الصلاة، أما من استيقظ قبل خروج الوقت، وخشي إن اغتسل أن يخرج الوقت، فهذا يلزمه الغسل، ولو أدى ذلك إلى خروج الوقت عند جمهور العلماء
آداب الخلاء وقضاء الحاجة
فهذا الحديث يدل ظاهره على أن الجماع بدون إنزال لايجب منه الغسل، ولكن هذا الحكم منسوخ، ويدل لذلك الحديث المتقدم، وقد أجمعت الأمة بعد ذلك على أن التقاء الختانين مع الإيلاج موجب الغسل ولو لم يحصل إنزال
بطاقات تعليم آداب قضاء الحاجة للاطفال
وغاية ما هنالك أن بعض أهل العلم تكلم في استحباب ذلك ، أو تفضيله ، أخذا من عمومات الأدب في الباب