حكم دعاء الاستفتاح. ما حكم دعاء الاستفتاح في الصلاة؟ • موقع مصري

وهناك نقطة أخرى خفية، وهي أن المصلي إذا فرغ من الصلاة، وذكر الله تعالى، وأعلن وحدته، وسبحه وحمده وعظمه بتلاوة الأذكار الشرعية بعد الصلاة: مستحب للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يقول جميع الأذكار الواردة في هذا الوقت
إلخ هذا المحفوظ عنه في صلاة الفريضة عليه الصلاة والسلام " انتهى الجواب: الشيخ: نعم، دعاء الاستفتاح يكون في أول كل صلاة، سواء كانت فريضة أو نافلة، فإذا استفتحت في صلاة الفريضة فإنه لا يجزئك عن الاستفتاح في صلاة النافلة؛ لأن لكل صلاة حكمها، حتى لو كنت في نوافل متعددة كصلاة الليل، فإنك إذا استفتحت في نافلة وأتيت في نافلة أخرى تستفتح فيها، وبهذا نعرف أن ما يفعله بعض الأئمة في صلاة التراويح حيث يستفتح بأول تسليمه ولا يستفتح البقية أنه تقصير منه أو قصور، وتكون تقصيراً إن ترك الاستفتاح عن مشروعيته، أو قصوراً إن كان لا يدري، وإلا فلكل ركعتين تنفصل إحداهما عن الأخرى استفتاح خاص بها

دعاء الاستفتاح في الصلاة

إن اتباع السنن أمر هام للغاية، فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بين لنا كيفية التقرب لله عز وجل من خلال الدعاء في الصلاة، ولهذا نجد أنه ذكر في الصلاة كوسيلة للخضوع والتذلل لله، لذلك سوف نتعرف على حكم دعاء وأهميته من خلال هذا المقال المفصل ونرجو المتابعة.

10
متى يقال دعاء الإستفتاح وحكمه
فمن السنة استفتاحُ هذا الدعاء في جميع : الفرض أو النافلة أو قيام الليل أو التراويح، وهو مستحبٌ، ولو ترك فلا بأس فيه، ولكنّهُ مستحب، وإذا كبّر تكبيرة الإحرام
دعاء الاستفتاح في الصلاة
ما رواه البخاري 744 ، ومسلم 598 عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْكُتُ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَبَيْنَ القِرَاءَةِ إِسْكَاتَةً - قَالَ أَحْسِبُهُ قَالَ : هُنَيَّةً — فَقُلْتُ : بِأَبِي وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِسْكَاتُكَ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالقِرَاءَةِ مَا تَقُولُ؟ قَالَ : أَقُولُ : اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ ، كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنَ الخَطَايَا ، كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بِالْمَاءِ ، وَالثَّلْجِ ، وَالبَرَدِ
حكم دعاء الاستفتاح؟
دعاء الاستفتاح في الصلاة كتابة الذي يشرع في ترديده المُصلي بعد الفراغ من تكبيرة الإحرام وقبل البدء في تلاوة سورة الفاتحة ويقتصر ذكر دعاء الاستفتاح على الركعة الأولى التي نبدأ فيها الصلاة، ولا يتم ترديده في بداية كُل ركعة من ركعات الصلاة الأخرى وهو من السُنن في الصلاة أياً كانت فريضة أو سُنة أو نافِلة، وهو من الأدعية التي وردت أثناء الصلاة وعلينا تحري ترديدها ولكن في حالة نسيانها فإنه لا حرج يقع علينا ولا تنقُض تمام قبول الصلاة، كونها سنة وليست واجِبة أو ركن أساسي من أركان الصلاة، وقد جاء دعاء الاستفتاح للصلاة في كافة السُنن التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأجمع عليها الأئمة الثلاثة، وقد جاء له أكثر من صيغة علينا يُمكن لنا ذكرها في الركعة الأولى من الصلاة، إليكم الآن دعاء الاستفتاح في الصلاة كتابة
ليس التوجه بواجب ولا سنة كما قال إمام الحرمين الجويني في نهاية المطلب: ويتبع التأمينُ القراءةَ، وكما يجهر بها، يجهر بالتأمين
اهـ وكذا قال الحافظ في "الفتح" قال السرخسي في الأمالي: وإذا أمن المأموم بتأمين الإمام، ثم قرأ المأموم الفاتحة، أمَّن ثانياً لقراءة نفسه، قال: فلو فرغا من الفاتحة معا، كفاه أن يؤمن مرة واحدة

دعاء الاستفتاح في الصلاة كتابة

فلماذا لا يطلب منه وهو يتحدث معه ويقترب منه ويلتفت إليه، ثم يسأله وهو يبتعد عنه؟ ممّا لا شك فيه أنّه من الأفضل فعل العكس.

ما حكم دعاء الاستفتاح
بل القول بالإتيان به أثناءَ قراءة الإمام، أولى من القول بالإتيان بالاستعاذة أثناءَها؛ لأن التأمين أيسرُ منها، ولا يمنع الإنصات للقراءة
الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ / محمد بن صالح بن عثيمين رحمة الله تعالى
الجواب: دعاء الاستفتاح ليس بواجب سنة مستحب، لا تبطل الصلاة بتركه لا في النافلة ولا في الفريضة، ولكنه مستحب، يقول: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك بعد الإحرام، بعد التكبيرة الأولى وقبل أن يقرأ، أو يأتي بأنواع الاستفتاحات الأخرى مثل: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس،، اللهم اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد
حكم دعاء الاستفتاح؟
كما قال عبد الرحمن بن قدامة الحنبلي في شرح المقنع: ولأن الاستعاذة إنما شرعت من أجل القراءة، فإذا سقطت القراءة، سقط التبع