| حرص الملك عبد العزيز على أن ينشأ أبناءه تنشئة صالحة، التزامًا كاملاً بالدين مع مراعات العادات، ففي طفولته تعلم القراءة والكتابة، وحفظ القرآن الكريم، وتلقى العلوم الدينية على أيدي كبار العلماء، فكان لهذه التنشئة الدينية أثرها العام المتميز على أخلاقه وتصرفاته | ومتابعة عملية تزويد الحرم النبوي الشريف بما يحتاجه من مياه زمزم |
|---|---|
| وترميم جميع البيوت المجاورة للمسجد الحرام والتي تضررت بالحادث وتعويض أهالي الجرحى والشهداء من الحجاج والمصلين بكافة جنسياتهم | عن حياته نشأ الملك خالد تحت رعاية والده الملك عبد العزيز، وذلك في أثناء الإعداد لضم مناطق أخرى للدولة السعودية الثالثة، فترعرع في كنف أبويه، بجانب شقيقه الأمير محمد بن عبد العزيز في قصر الحكم بالرياض، وقد كانت علاقته مع شقيقه قوية منذ الطفولة |
هو الابن الرابع من أبناء الملك عبد العزيز الذكور من الأميرة الجوهرة بنت مساعد بن جلوي بن تركي آل سعود والتي تعدّ أولى زوجات الملك عبد العزيز من آل سعود.
24| امه هى الاميرة حصة بنت احمد بن محمد السديري | وتمت زيادة أرصفة الموانئ إلى 130 مائة وثلاثين رصيفا، وأدخلت تحسينات في وسائل التفريغ والتخزين والنقل بما يضاهي المستويات العالمية |
|---|---|
| وتمت زيادة أرصفة الموانئ إلى 130 مائة وثلاثين رصيفا، وأدخلت تحسينات في وسائل التفريغ والتخزين والنقل بما يضاهي المستويات العالمية | بالإضافة لكونه سياسياً فقد كان كاتباً وشاعراً، فقد ألف التويجري كتاب بعنوان الوجيز في القانون المقارن، وكان له مقالات في عدد من الصحف والمجلات منها جريدة الجزيرة حيث كتب بعامود بعنوان عواطف وعواصف |
خالد مقداد يبلغ العمر 49 سنة.