شُفي الإنسان من مرضه ونال غفران خطاياه، ولكن العمل المتعلق بكيفية التخلُّص من شخصيته الشيطانية الفاسدة لم يتم بداخله | يؤرخ العهد القديم تاريخ إسرائيل وعمل يهوه من وقت الخليقة حتى نهاية عصر الناموس |
---|---|
وإن لم تفعل، فلن تصل مطلقًا إلى الحق ولن تنال الحياة | ومن أجل هذا التوحيد أرسلت الرسل، وأنزلت الكتب فما من رسول أرسله الله إلى العباد إلا وكان هذا التوحيد أساسَ دعوته وجوهرها، قال الله - عز وجل -: ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت النحل : 36 وقال — سبحانه -: وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون المؤمنون : 22 |
كلما كانت هذه الأشياء غير واقعية، خضعت لتحليل الإنسان الذي يسعى وراءها غافلاً عن أي شيء آخر، ومحاولاً الحصول عليها.
28مؤمنون مثل هؤلاء فقط هم من بإمكانهم دخول السماء بعد الموت، ما يعني أنهم نالوا الخلاص | من "الكل يتحقق بكلمة الله" عمل الأيام الأخيرة هو قول كلمات |
---|---|
فهم أكثر عجزًا عن إدراك نهاية البشرية في المستقبل، لأنهم لا يؤمنون بأي عمل أو كلام من الله المرئي، ولا يمكنهم تصديق غاية البشرية في المستقبل | آمن بالله حقًا وخضع له بصورة مطلقة؛ حتى حين أصبح معنى هذا أن يفترق عن أكثر شيء يقدره، عرض أن يرد إسحاق إلى الله |
وهذا الجسد ليس جسدًا يمكن أن يحل محله أي إنسانٍ عادي، لكنه جسد يستطيع إنجاز عمل الله على الأرض بشكل كامل، والتعبير عن شخصية الله، وتمثيله تمثيلاً حسنًا وإمداد الإنسان بالحياة | آمن الإنسان دائمًا أنه ابن داود وأعلن أنه نبي عظيم وسيد خيِّر قد فدى الإنسان من خطاياه |
---|---|
من "هل للثالوث وجود؟" ما رآه الإنسان في البداية هو نزول الروح القدس مثل حمامة على يسوع، لكنه لم يكن الروح الخاص بيسوع، بل الروح القدس | يعتقد العديد من الناس أن فهم الكتاب المقدس والقدرة على تفسيره تماثل إيجاد الطريق الحق، ولكن هل الأمور في الواقع بهذه البساطة حقًّا؟ لا أحد يعرف حقيقة الكتاب المقدس: أنه ليس إلّا سجلًا تاريخيًّا لعمل الله، وشهادة عن المرحلتين السابقتين من عمل الله، وأنه لا يقدم لك فهمًا لأهداف عمل الله |