طرق المُحافظة على الأنواع المُهدّدة بالانقراض من أشدّ المخاطر التي تُهدّد هي اختفاء بعض الأنواع الحيوية من مناطق استيطانها، والذي يُعرف ، ومن المُمكن أن نتجنّب انقراض الكائنات الحيّة بحِمايتها عن طريق مَعرفة أسباب انخفاض أعدادها، وإيقاف هذه الأسباب | الرابط والاعتمادية بين النباتات والنحل والمجتمعات الزراعية حيوي للغاية، فالبشر مستمرون بتلويث البيئة بالمبيدات والأدخنة الصادرة من مداخن مصانعهم مما سينعكس بلا شك عليهم كمجتمع بالكامل، فالعجز سيصيب الجميع |
---|---|
فاتزان الأنظمة البيئية يقدم العديد من الخدمات للحفاظ على بيئتنا الطبيعية سليمة، كدورة توزيع المغذيات في التربة وتقليل خطر التصحر والمساعدة في خفض نسبة ثاني أكسيد الكربون مما يقلل من درجة حرارة المناخ | نجد أن مجموعة من الحيوانات تعيش ضمن حدود أرض ولا تخرج عنها، وذلك بسبب أن المواطن قام ببناء حواجز لا تستطيع عبور هذه الحواجز، التي صنعها البشري بشكل ضخم مما صعبها عليهم |
صدر تقرير لوكالة السي إن إن يشير إلى أن ثلث الخضروات والفاكهة التي نعتمد عليها بشكل رئيسي للحياة قد لا تتواجد بدون وجود النحل، فالنحل يعتبر ناقل حبوب اللقاح الأول بين ذويه من الحشرات.
9إذ تسببت هذه التهديدات في تغيير تركيبة الهواء والتربة والماء، وزيادة تركيز المواد السامة في أجسام المخلوقات الحية أيضًا | خرجت هذه الاتفاقية على أرض الواقع، وبدأت الدّول التوقيع عليها سنة 1992م، وذلك بعد تَزايد المَخاطر حول التنوّع الحيوي، وازدياد حالات الانقراض للأنواع بسبب النشاطات البشريّة، وقرّرت الدول الموقّعة على الاتفاقية تخفيض معدل فقد التنوع الحيوي |
---|---|
فنجد أن العلماء قاموا بدراسات وأبحاث علمية عديدة للوصول إلى معدلات الانقراض، التي تحدث كل عام وأي من الحيوانات الذي يختفي بشكل أسرع، فوجد العلماء أن معدل الانقراض الذي، يحدث يساوي حوالي ألف مرة أكثر من معدل سرعة الانقراض التدريجي الطبيعي | التنوع الحيوي والأخطار المعرض لها أول شيء هو الانقراض الذي يحدث بسبب تغيرات المناخ والكوارث الطبيعية، التي تحدث وتؤدي إلى الانقراض، ولكن هذا الانقراض يكون له عدة أشكال منها الانقراض التدريجي الذي يقوم على مراحل وليس دفعة واحدة، ولكنه لا يؤثر على كثير من الأنواع |
دمار الإنسان للبيئة المحيطة به أننا نفقد الكثير من الحيوانات بسبب الاستخدام المهلك والوحشي للبيئة وتدميره لها فنجد بعض الأمثلة منها أن المواطن قام بإزالة بعض المناطق في الغابات، مثل الغابات الاستوائية المطيرة وهذا أنقسم ألي جانبين أول جانب وهو تدمير الموطن البيئي أما الجانب الأخر، فهو اضطراب الموطن البيئي.