| فلما رآه القواد والجند على تلك الصورة سقطوا إلى الأرض وكان أحسنهم حالاً من كان معه سكين قطع بها شرابة جاجيلته ونزعها وتحفى وكبّر الرضا وكبر الناس معه، فخيّل إلينا أن السماء والحيطان تجاوبه | يُذكر أنّه حينما اعترض وبعض العباسيين على في قضية ولاية العهد أجابهم: كان هذا الرجل مخفيّاً عنّا، فهو يدعو الناس لنفسه، أردنا أن يكون ولي عهدنا كي تنتهي الأمور لصالحنا |
|---|---|
| لوحة ضامن الغزال بريشة فرشجيان وقيل أنّ له ابنٌ دُفن في مدينة كان عمره سنتين أو أقلّ، والمعروف حالياً أنه كان يدعى بحسين، وقد توفي عندما سافر الإمام إليها | ويختلف الشيخ المفيد في روايته هذه مع اليعقوبي في كون رسول المأمون لجلب الإمام هو لا الرجاء بن الضحاك |
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي امتحن أوليائه بالمحن والمصائب بمقدار ما لهم من القرب وعلو المراتب وجعل البكاء والحزن على مصائب أُمنائه والتفجع والتلهف على ما نزل بأصفيائه.
30| وأمر القواد والجند والناس يبكروا بالركوب إلى باب الرضا | قال : قم فإنّ في الخزانة تابوتاً |
|---|---|
| بعد أن تحدّث الإمام الرضا ع عن عناصر عملية التهيئة والإعداد للتفاعل مع الموسم العاشورائي، تعرّض لبيان مصاديق التفاعل، ثم تعرّض لبيان القاعدة والضابطة الكلية التي ينبغي أن يسير المؤمنُ على وفقها | اين ولد الامام الشافعي، فقد توفّي الإمام في أواخر شهر رجب من السنة الرابعة بعد المئتين للهجرة، وذلك عن عمر 45 عام، ودفن في يوم الجمعة، وويوصف ضريحه بأنّه غرفة مربّعة الشكل تمتلك جدران سميكة جداً |
عن هشام بن أحمد قال : قال أبو الحسن الأول عليه السلام : هل علمت أحدا من أهل المغرب قدم ؟ قلت : لا.
9