ومثلما يسمعون أخبار أدباء المهجر يؤسسون لأنفسهم رابطة قلمية، راحوا يقتنون مكتبة ويدخلون في جدل رصين ومعظمهم لم يتجاوز الرابعة عشرة: «لم أتعامل مع نفسي كأديب مثلما تعاملت مع نفسي في تلك الفترة | أي معلومات غير يمكن التشكيك بها و إزالتها |
---|---|
كان من أعضاء جمعية اللواء الأبيض منفذة ثورة 1924م التي كان المثقفون الأفندية في طليعتها | بل هو أقرب ما يكون إلى الشعراء الفرسان منه إلى شعراء المنابر والصالونات الأدبية التي كان يتوالى افتتاحها في بيروت الخمسينيات إلى جانب صالات لعرض الرسوم والمنحوتات وغيرها |
فهل ستتحقق أحلامه التي غزاها الشيب والعمر؟".
يقول شاعرنا : ياواحد مادون بابك خفارات ياسامع اللي بالدجاء لك ينادي يالله سالتك ياله البريات عفوك وسترك والهدا والرشادي ومن بعدذا يامحزمي بالمهمات اللازمات الملزمات الشدادي ياماكر الصلولات نسل التميمات يامعرب الجدين سقم الاعادي حاولت اشوفك بس هيهات هيهات انا بوادي وانت عني بوادي والجندي الماخوذ مابه مروفات يهوشني ويقول وين انت غادي واهل المشالح والرتب الرفيعات ماوقفوابالباب صفرالايادي والعلم مابه يالبناخي مراوات جاك الوكاد ورد علم وكادي والطيب كايد بس للطيب حزات والفعل صمله والدوادي دوادي واديم الله ماتدوم المقصات تمسي لوتصبح انسان عادي والشر له بوجيه الاشرار شارات والجود باهل الجود بين بادي وغيري يجيب من الامير اعتمادات واناعلى رب العباد اعتمادي يقوله اللي مايخون الامانات ولايجحد المعروف عنده مبادي وصلو على مبعوث رب السموات شفيعنا يوم الحشر والتنادي قلت : حق | |
---|---|
تغريدات متنوعة وفي تغريدات أخرى مما علق به رواد تويتر على ما نشره رياني، كتب عبدالله الفقيري تقرير إنساني أدبي مميز، وزاده تميزاً وجمالاً تعليقك ونقلك للصورة بأبهى حلة | صامدون هنا, صامدون هنا … باتجاه الجدار الأخير |
وأرسل، في طفولته، إلى مدرسة ملكة ومرتا الإنجيلية البروتستانتية، في قرية الشوير.