قال ابن حجر رحمه الله في فتح الباري: "اختلف أهل التفسير في المراد بالنذير، فالأكثر على أنه المشيب؛ لأنه يأتي في سن الكهولة فما بعدها، وهو علامة لمفارقة سن الصبى الذي هو مظنة اللهو | Begitu pula dengan kaya dan waktu luang, berapa banyak orang yang mengharapkan keduanya |
---|---|
وجعل في الأولين عبرة للآخرين ، ثم قصر أعمار الآخرين ، رحمة بهم ، وبارك لهم ، وضاعف لهم أجورهم | وقول ابن جرير : إن في رجاله بعض من يجب التثبت في أمره ، لا يلتفت إليه مع تصحيح البخاري ، والله أعلم |
Dan langsung saja simak berikut ini daftar kumpulan hadits tentang kematian dalam islam lengkap dalam lafadz bahasa arab dan terjemahan Indonesianya.
23فهذه الرواية أصح عن ابن عباس ، وهي الصحيحة في نفس الأمر أيضا ، لما ثبت في ذلك من الحديث - كما سنورده - لا كما زعمه ابن جرير ، من أن الحديث لم يصح; لأن في إسناده من يجب التثبت في أمره | بل ذهب بعض العلماء إلى أنهم داخلون في عموم هذا الحديث، فقد سئلت اللجنة الدائمة: هل الجن يموتون كالإنس ويدفنون؟ وهل يشملهم قول الرسول صلى الله عليه وسلم: أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين |
---|---|
Tanpa waktu, semua yang kita miliki tidak akan berarti | وفيه أيضا: أعمار إلى السبعين ، أي: نهاية إكثار غالبا بينهما وأقلهم من يجوز ذلك |
.
ثالثاً: الجن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم أعمارهم تصل للمئات من السنين | أعمار هذه الأمة قصيرة بالنسبة لمن سبقهم من الأمم ؛ روى الترمذي 3550 وحسنه ، وابن ماجة 4236 عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ ، وَأَقَلُّهُمْ مَنْ يَجُوزُ ذَلِكَ |
---|---|
قال : " ما بين الخمسين إلى الستين " قالوا : يا رسول الله ، فأبناء السبعين ؟ قال : " قل من يبلغها من أمتي ، رحم الله أبناء السبعين ، ورحم الله أبناء الثمانين " | Bukhari, Tirmidzi dan Ibnu Majah |
وقلَّ من يجوز سبعين، وهذا محمول على الغالب بدليل شهادة الحال، فإن منهم من لم يبلغ ستين، ومنهم من يجوز سبعين، ذكره الطيبي -رحمه الله-، وفيه أن اعتبار الغلبة في جانب الزيادة على سبعين واضح جداً، وأما كون الغالب في آخر عمر الأمة بلوغ ستين في غاية من الغرابة المخالفة لما هو ظاهر في المشاهدة، فالظاهر أن المراد به أن عمر الأمة من سن المحمود الوسط المعتدل الذي مات فيه غالب الأمة العددين منهم سيد الأنبياء وأكابر الخلفاء، كالصديق، والفاروق، والمرتضى، وغيرهم من العلماء والأولياء مما يصعب فيه الاستقصاء، ويعسر الاستحصاء.
10