الصلاة خير من النوم. ماذا نقول عندما يقول المؤذن الصلاة خير من النوم في الفجر؟ كلمتان

ومن ذلك : إذا قال المؤذن لصلاة الفجر الصلاة خير من النوم ، فإنه يستحب لسامعه أن يتابعه بمثلها فيقول الصلاة خير من النوم دخول الجنة لمن يصلّي الفجر، يقول عليه الصلاة والسلام: مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ
رؤية الله سبحانه وتعالى فصلاة الفجر لها في الإسلام مكانةٌ عظيمةٌ؛ فهي من أهمّ الصلوات المكتوبة وأقربها إلى رب العزة تبارك وتعالى، فـ صلاة الفجر تُظهر قُرب المسلم من خالقه؛ حين يقوم وينهضُ من نومه في وقت الفجر «وهو وقت يكون الناس فيه نيامًا»، فيقوم ويتوضّأ ويَخرج في هذا الوقت في ظُلمةِ الليل متجاوزًا برد الشتاء وحر الصيف؛ ليُطيع الله تعالى، وليقوم بما أمره به ربُّ العزة تبارك وتعالى من صلاة الفجر علمني الأذان فذكر الحديث، وفيه بعد ذكر حي على الفلاح، " فإن كان صلاة الصبح، قلت: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم"، وفي رواية في هذا الحديث: " الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم في الأولى من الصبح"، وفي أخرى: " فإذا أذنت بالأول من الصبح فقل: الصلاة خير من النوم، الصلاة خير من النوم"، وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "من السنة إذا قال المؤذن في الفجر حي على الفلاح قال الصلاة خير من النوم"

لماذا الفجر خير من إليك 15 سراً خطيراً لا يعرفه أحد عنها

وقد سئل علماء اللجنة الدائمة : ما المانع من الإتيان بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في التثويب في الأذان الأول للفجر كما جاء في سنن النسائي وابن خزيمة والبيهقي ؟ فأجابوا : " نعم ، ينبغي الإتيان بالتثويب في الأذان الأول للفجر امتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم ، وواضح من الحديث أنه الأذان الذي يكون عند طلوع الفجر الصادق ، وسمي أولاً بالنسبة للإقامة ، فإنها أذان شرعاً ، كما في حديث : بين كل أذانين صلاة ، وليس المراد بالأذان الأول ما ينادى به قبل ظهور الفجر الصادق ؛ فإنه شرع ليلاً ليستيقظ النائم ، وليرجع القائم ، وليس أذاناً للإعلام بالفجر ، ومن تدبر أحاديث التثويب لم يفهم منها إلا أن التثويب في أذان الإعلام بوقت الفجر لا الأذان الذي يكون ليلا قبيل الفجر " انتهى.

15
لماذا الفجر خير من إليك 15 سراً خطيراً لا يعرفه أحد عنها
صلاة الفجر في جماعة أنها النّور التّام للعبد المسلم المؤمن يوم القيامة، وهذا الفضل والأجر لمن يشهد صلاة الفجر مع الجماعة، فقد جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «بشّرِ المَشائيْنَ فيْ الظُلمِ إلى المَسَاجدِ بالنُور التّامِ يومَ القيْامَة»
ماذا يقال عند سماع الصلاة خير من النوم
وأما قول مدرسك : إنه بهذا يقارن المرء بين النوم وصلاة الفجر! ولا مانع من الجمع بينهما أيضاً
ماذا يقال عند سماع الصلاة خير من النوم
أخرجه مسلم، وأما ما يقال عند سماع عبارة الصلاة خير من النوم فالمستمع مخير بين ترديدها عملًا بظاهر الحديث السابق وبين قول صدقت وبررت وهو مذهب جمهور الفقهاء الحنفية والشافعية والحنابلة
ماذا نقول بعد الأذان ، يعد ترديد المسلم وراء المؤذن أحد الطاعات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، والتي لها فضل عظيم ، حيث إن دعاء من يرددها لا يرد كما ورد في حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :" الدعاء لايرد بين الأذان و الإقامة " ، أما حكمه فهو سنة مستحبة ، ويمكن للشخص أن يردده سواء كان طاهرًا أو محدثًا أو جنبًا أو حائضًا أنها ضمانُ للمسلم -بالتزامه بـ صلاة الفجر - بقاءه في صفّ الإيمان والأمن من النفاق
ابن جریج از عمربن حفص نقل مى کند که سعد، نخستین کسى بود که در خلافت عمربن خطاب جمله «الصَّلاةُ خَیرٌ مِنَ النَّومِ» را سر داد الحفظ في ذمّة الله، فهو ضمان الله -سبحانه وتعالى- وأمانه وعهده، وليس لأحدٍ أن يتعرّض للمصلّي بسوء

اذان و گفتن الصَّلاةُ خَیرٌ مِنَ النَّوم

.

6
حكم قول 'الصلاة خير من النوم' عند الأذان الأول من الفجر
صلاة الفجر أو صلاة الصبح هي أوّل الصلوات الخمس المفروضات على جميع المسلمين، وهي صلاة جهرية تتكوّن من ركعتين مفروضة وركعتين سنة قبلها وتسمّى سنة الفجر أو ركعتا وهي سنة مؤكّدة واظب عليها الرسول - صلى الله عليه وسلم-، وقد سُمّيت بهذا الاسم نسبةً إلى وقتها من الصبح الذي ينجلي فيه الظلام وينتشر الضوء في جميع الآفاق فقد سٌمّي فجرًا لانفجار الضوء وزوال العتمة والليل
اذان و گفتن الصَّلاةُ خَیرٌ مِنَ النَّوم
صلاة الفجر في جماعة أنها النّور التّام للعبد المسلم المؤمن يوم القيامة، وهذا الفضل والأجر لمن يشهد صلاة الفجر مع الجماعة، فقد جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: «بشّرِ المَشائيْنَ فيْ الظُلمِ إلى المَسَاجدِ بالنُور التّامِ يومَ القيْامَة»
يطلق عليها التثويب .. تعرف علي سر ”الصلاة خير من النوم” وقصة النبي معها
لم تُوقظه مدرسة أو جامعة أو عمل إنما هو حب ملك الملوك أنار قلبه فحرّك جوارحه! الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين