وفيها مما يشبه رؤوس الآي وليس معدودًا منها بإجماع اثنا عشر موضعًا: {ماله في الآخرة من خلاق} {وهم يتلون الكتاب} {فإنما هم في شقاق} {والأنفس والثمرات} {في بطونهم إلاَّ النار} {طعام مسكين} {من الهدى والفرقان} {والحرمات قصاص} {عند المشعر الحرام} {الخبيث منه تنفقون} {يسألونك ماذا ينفقون} الأول {ولا شهيدًا} والمكي يعدها | كذلك نقل بعض الرواة عنه أنه يعد لفظ شهيد لوجود المشاكلة |
---|---|
ـمون به فاقرن عليم وقس وادر وتبدون أميون والمفسدون دع | وكم نسق بالمد وفق في المر من المرسلين أقرن يريد به ويظلـ |
وسبب التوهم فيما ذكره في هذا البيت انتفاء التساوي والمعنى أن قوله تعالى {وإنك لمن المرسلين} رأس آية اتفاقًا.
عدد آيات سورة البقرة هي من الأمور التي تشغل الكثير من الباحثين والتي سوف نوضحها من خلال موقع في هذا المقال، حيث تعد سورة البقرة هي سورة مدنية ومن ضمن الآيات التي تعتبر فضلها عظيم جدًا وثوابها كبير وفضيل، حيث يوجد بها الكثير من الأحكام والتعاليم التي يجب علينا معرفتها حيث يقال إنها من ضمن السور التي تحتوي على أكثر من ألف حكمة وألف أمرٍ، وألف نهي حيث قام سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه بحفظها وتعلمها وتطبيق أحكامها كما أنها تحتوي على أفضل وأعظم السور وهي آية الكرسي ذات الفضل الكبير | |
---|---|
قصّة بناء سيدنا إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- للكعبة المُشرَّفة | المعنى: يعني أن قوله تعالى {إلا أن تقولوا قولا معروفا} معدود للبصري مع قوله تعالى {أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين} وكل منهما متروك لغيره |
فهي في الكوفي مائتان وثمانون وست آيات، وخمس آيات في المدنيين والمكي والشامي.
ووجه عد خائفين مشاكلتها لفواصل السورة | |
---|---|
المعنى: شروع من المصنف في بيان الكلمات التي يظن أنها ليست رءوس آي مع الاتفاق على عدها |