| يمكن بعد التجربة ديه بقي عندي تقبل أكتر لفكرة الموت و أن الموضوع مش بعيد زي ما عقلي احياناً بيصورلي | |
|---|---|
| يقال: كادت عِيابُ الودّ تصفر | أ مـا لِـجَـمـيـلٍ عِنْدكُنَّ ثَوابُ ولا لِـمُـسـيءٍ عِـنْـدَكُنّ مَتَابُ إذا الـخِـلُّ لَـمْ يَـهْجُركَ إلا مَلالةً فَـلَـيْـسَ لهُ ، إلا الفِرَاقَ ، عِتابُ إذا لـم أجـد مـن خُـلَّةٍ ما أُرِيدُه ُ فـعـنـدي لأُخْـرى عَزْمَةٌ وَرِكابُ ولـيـس فِراقٌ ما استطعتُ فإن يَكُنْ فِـراقٌ عـلـى حَـالٍ فليس إيابُ صَـبـورٌ ولـو لـم يـبقَ مني بقيةٌ قَـؤُولٌ وَلـوْ أنَّ الـسيوفَ جَوابُ وَقُـورٌ وأحـداثُ الـزمانِ تَنوشني وَلِـلـمـوتِ حـولي جِيئةٌ وَذَهَابُ بِـمـنْ يَـثِـقُ الإنسانُ فيما يَنُوبهُ ومِـنْ أيـنَ لِـلحُرِّ الكَريم iiصِحابُ وقـدْ صَـارَ هـذا الناسُ إلا قَلَّهُمْ ذِئـابٌ عـلـى أجْـسَادِهنَّ ثِيابُ تَـغَـابـيـتُ عن قومٍ فَظَنوا غَباوةً بِـمَـفْـرِقِ أغـبانا حصًى iiوَتُرابُ! الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن هذه الأبيات ليست لرابعة ـ رحمها الله ـ وإنما هي لأبي فراس الحمداني وليس فيها ما ينكر، فقد قال ابن القيم في مدارج السالكين مقررا لصحة مضمونها لو خوطب بها الله: لا صلاح للنفس إلا بإيثار رضى ربها ومولاها على غيره |
و إنّ من نعيم الجنّة الحور العين ، وهنّ النّساء اللاتي أعدهنّ الله لعباده المتّقين ، والحوراء هي شديدة البياض التي في عينها كحل ، والعين وصف لضخامة عيونهن وجمالها ، قد منحهنّ الله سبحانه أصواناً تتغنى فيها بأحلى الأنغام ، مفتخراتٍ بخلودهم وتنعّمهنّ ورضاهنّ بأزواجهنّ ، والحور العين نساءٌ رقيقات المشاعر تتأذّى إذا أصاب زوجها في الحياة الدّنيا أذى ، فتراها تشعُر بالألم وتخاطب نفسها قائلتاً :لا تؤذي زوجي فإنّه عندك ضيف وراحل إلينا ، فهنّ يعشقن أزواجهنّ بل من شدة التعلق بأزواجهن وشوقهن إليه فأنهن قاصرات الطرف فلا يحرفن أبصارهن تلقاء غيره، فلا يبرحن عن ذلك قط.
21| وفي الصّحاح : الوَدُّ بالفتح : الوَتِدُ في لغةِ أَهْل نَجْدٍ كأَنهم سَكَّنُوا التَّاءَ فأَدْغَمُوهَا في الدّال | كما حذر منه المصطفى صلى الله عليه وسلم في قوله: «كفى بالمرء كذبًا أن يحدث بكل ما سمع»، وقال أيضًا صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله، ما كان يظن أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه» |
شَيْبٌ أَظَلَّ عَلَى سَوَادِ شَبَابِ وَدَّان أَيضاً : جَبَلٌ طويلٌ قُرْبَ فَيْدٍ بينها وبين الجَبَلَيْنِ وَدّان أَيضاً : رُسْتَاقٌ بِنَوَاحِي سَمَرْقَنْدَ لم يَذْكُره ياقوت وذكره الصاغانيُّ.