| وقد أعقب ولداً واحداً هو الوليد الذي كان يكنى به قبل ولادته، وخمس من البنات إحداهن زوجة عبدالرحمن عزام أول أمين عام للجامعة العربية، والذي تزوج الأمير محمد الفيصل ابنته لاحقاً | وأضافت أنه نظراً لصدور حكم في هذه القضية، فإنها لا تعتزم حالياً اتخاذ أي إجراءات في هذا الخصوص، وستقوم بالإعلان لاحقاً عن أي تطورات جوهرية في هذا الشأن |
|---|---|
| كما ذكرت "أرامكو" أن الحكم الصادر هو "حكم ابتدائي قابل للاستئناف" أمام محكمة الاستئناف في الدائرة الفدرالية الخامسة، مبينة أنه "في حال قرر المدعون استئناف الحكم"، فإنها ترى أن "موقفها قوي"، ما يعزز فرص تأييد الحكم من الاستئناف | وهنا انتهت الجلسة فاستأذن القرقني بالانصراف، وعند وداعه هتلر قال له: إنني إن آسف على شيء لآسف على أنني لم أتعلم اللغة الألمانية لأجل أن أكلمك بها في مثل هذا الموقف الذي سوف لا أنساه، فضحك هتلر وقال له: أشكرك على ملاطفتك وزيارتك وإني ممنون جداً، ثم سار مع القرقني إلى نصف القاعة وصافحه بحرارة |
وقالت الشركة إن ورثة خالد أبو الوليد الهود القرقني، قاموا برفع الدعوى بتاريخ 1 يونيو من العام 2018، موضحة أن "موضوع النزاع محل قرار التحكيم المزعوم، يتعلق بمدفوعات إيجار، يزعم المدعون استحقاقهم لها، نتيجة استخدام أرامكو السعودية قطعة أرض، في منطقة رأس تنورة بالمملكة العربية السعودية".
25| وقالت إنه تم الحكم لمصلحتها، وعليه، فإنه من غير المتوقع أن يكون هناك أي أثر مالي على أرامكو السعودية | أثناء لقاء القرقني بهتلر القرقني يوثق مقابلته لهتلر أثارت زيارة القرقني لألمانيا ومقابلته هتلر ضجة في وسائل الإعلام الأوروبية، بشأن طبيعة وتاريخ العلاقات السعودية الألمانية آنذاك، والتي وثقها الدكتور فهد السماري في كتابه الملك عبدالعزيز وألمانيا ، بينما نُظر للقرقني بعد هذه الزيارة -كما أشار فؤاد حمزة- أنه موالٍ للألمان، الأمر الذي اضطره إلى التزام العزلة نوعاً ما أثناء فترة الحرب العالمية الثانية |
|---|---|
| أعلنت صدور حكم قضائي ابتدائي لصالحها بتاريخ 17 نوفمبر 2020 برفض الدعوى المقامة من قبل ورثة خالد أبو الوليد الهود القرقني أمام المحكمة الفدرالية الأمريكية لولاية تكساس، فيما يتعلق بمطالبة المدعين بتنفيذ قرار تحكيم مزعوم بمبلغ يقارب 18 مليار دولار أمريكي 67,292,475,000 ريال سعودي | يمكن قراءة الخبر من المصدر |
من هم ورثة خالد أبو الوليد القرقني Advertisements وحكمت المحكمة الفيدرالية ان تحكم لصالح ورثة خالد أبو الوليد القرقني وقضت بحكم لصالح شركة ارامكو بخصوص البيانات التي ايضاحها من قبل الشركة السعودية حسبما افادت وسائل اعلام سعودية.