حكم تربية القطط. حكم تربية القطط فى الاسلام

وأما بول القطط فنجسٌ كما يرى جمهور العلماء
وكذلك روثها، فإنه نجس، على الصحيح من خلاف العلماء؛ ولذلك يجب التحرز من البول، والروث، وتطهير ما يصبه ذلك توصل العلماء فيها إلى إمكانية بيع وشراء القطط ، ولكن في الأمر كراهية ، لذلك اعتبرها البعض اشتباهًا ، وكثير منا يتجنب الشبهات ، ولكن قيل إن بيع وشراء القطط جائز ، لكن في بعض الحالات وللضرورة لا أكثر ، فالبعض يحتاج إلى القطط في عملهم ، فيجوز ، إذ يحتاج البعض الآخر إلى شراء قطة ليصطاد الفئران في بيته فيجوز له ذلك

حكم تربية القطط فى الاسلام

وأما من يشتري قططًا من الترفيه ، فهذا مكروه.

27
حكم تربية القطط في المنزل
وللمواطنين الذين يرغبون في معرفة حكم الشريعة الإسلامية في تربية القطط، فقد أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى، ومدير إدارة الفتاوي الهاتفية بدار الإفتاء، في سؤال ورد إليه خلال البث المباشر عبر صفحة الدار على موقع التواصل الاجتماعي، إن تربية القطط حلال، ولكن من الأهمية والضرورة أن لا يكون هناك إسراف في الإنفاق عليهم في المأكل والمشرب
حكم تربية القطط وشرائها ؟
يرغب الكثير من المواطنين، وخاصة السيدات التي تحب تربية الحيوانات، عن معرفة حكم الشرعية الإسلامية في تربية القطط في المنزل، بالسؤال عنها عبر محركات البحث الشهيرة، وفي الجروبات الخاصة الإسلامية، والخاصة بالفتاوي، على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة في ظل ما يمر به العالم من انتشار جائحة كورونا المستجدة، التي راح ضحيتها الآلاف حول العالم
ما حكم بيع القطط
الجواب: لا يجوز ولكن اذا اشترى جاز له رفع اليد عنها في مقابل مال
وبناء على ما سبق فيقال لا بأس بالاحتفاظ بالقطط التي ليست في ملك أحد شريطة أن يطعمها الإنسان وأن لا يعذبها ، إلا إذا ثبت ضررها كأن تكون مريضة ، أو يخشى من نقلها لبعض الأمراض ، فإذا ثبت هذا فلا ينبغي أن يحتفظ بها لأنه " لا ضرر ولا ضرار " ، فمن كان يتضرر بوجودها فلا يبقيها ، وكذلك من كان غير قادر على إطعامها ، فليدعها تأكل من خشاش الأرض ولا يحبسها لما ثبت في البخاري 3223 ومسلم 1507 عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " عُذِّبَتْ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ سَجَنَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ لَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَلَا سَقَتْهَا إِذْ حَبَسَتْهَا وَلا هِيَ تَرَكَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ " ولمزيد الفائدة يراجع سؤال رقم
فإذا شربت القطة من إناء أو أكلت من طعام فإنه لا ينجس ، وصاحبه بالخيار ، فإن طاب له أو احتاج لذلك فله أن يأكل أو يشرب لأنه طاهر إلا أن يتبين ضرره ، وإن لم تطب نفسه بأكله أو الشرب منه تركه حكم تربية القطط في المنزل من جانبه، قال الدكتور أحمد كريمة، إن تربية القطط في المنزل مشروع، وإنها من الطوافين عليكم وثوؤره طاهر، بخلاف الكلاب، ولكن إذا حدث منها أذى أو كانت ناقلة للأمراض فيجوز إخراجها من المنزل

ما حكم بيع القطط

وهل تجوز الصلاة في ملابس وقع عليها شعر القط ؟! هَذَا مَذْهَبُنَا ، وَمَذْهَبُ العلماء كافة.

20
تربية القطط في المنزل جائزة
اختلف علماء الإسلام في حكم بيع القطط وتربيتها ، فمنهم من عارضها ورحمها ، وأجاز آخرون ذلك
حكم بيع وشراء وتربية القطط
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن تربية القطط في المنزل، جائزة، إذا كان ذلك لغرض معتبر شرعًا، مثل أن تكون تربيتها لدفع ضرر بعض الحيوانات، كالفئران، ونحوها
حكم تربية القطط في المنزل بعد أزمة منشور عدم إطعامها
وبناء على ما سبق فيقال لا بأس بالاحتفاظ بالقطط التي ليست في ملك أحد شريطة أن يطعمها الإنسان وأن لا يعذبها ، إلا إذا ثبت ضررها كأن تكون مريضة ، أو يخشى من نقلها لبعض الأمراض ، فإذا ثبت هذا فلا ينبغي أن يحتفظ بها لأنه " لا ضرر ولا ضرار " ، فمن كان يتضرر بوجودها فلا يبقيها ، وكذلك من كان غير قادر على إطعامها ، فليدعها تأكل من خشاش الأرض ولا يحبسها لما ثبت في البخاري 3223 ومسلم 1507 عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا :أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " عُذِّبَتْ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ سَجَنَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ لَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَلَا سَقَتْهَا إِذْ حَبَسَتْهَا وَلا هِيَ تَرَكَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ " ولمزيد الفائدة يراجع سؤال رقم 3004