هل اكرام الضيف من العباده. يصاغ اسما الزمان والمكان من الفعل الثلاثي على وزن مفعول .

كان العرب قبل الإسلام يحرصون على مكارم الأخلاق كالصدق والشجاعة والجِوار، وكانوا يتسابقون إليها ويتفاخرون بها، ويعتبرون فقدها منقصة وعارا على الرجل لا يكاد يفارقه، ثم جاء الإسلام، وبعث الله نبيه محمدا -صلى الله عليه وسلم- ليتمم الأخلاق الحسنة التي كانت فيهم وتهذيبها، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق " رواه أحمد وصححه الألباني
رواه أبو يعلى وقال الشيخ حسين أسد : إسناده صحيح » فذكر الأعمال الصالحة فقط ادن لو ان المرء ركب الخيل ليمدحه الناس بانه شجاع فى ركوب الخيل التى وخاصا فى هدا العصر ان الخيل لا تستخدم فى الحرب فهى ليست رمز للجهاد كما كانت ادن الوصف بالشجاعة سيكون فى اطار الاعمال الدنيوية و ليس فى اطار الاعمال الاخرويه العبادات كالجهاد وكما قال الامام الشاطبي لو ان انسان تزوج ليتراءى بزوجته او ليعد من اهل العفاف لصح تزوحه ادن لو ان انسان ركب الخيل او اى شىء مثل السياره ليمدحه الناس او ليعد من الاغنياء فيكون له مكانه بين الناس و احترام ولم يقصد الكبر و لا الفخر وانما قصد بان يكون له مكانه بين الناس فادن فهذا ليس له علاقه بالرياء اذن لو ان الانسان سعى ليكون لده مال كثير ليكون له مكانه فى المجتمع فهذا ليس له علاقه بالرياء لانه من الاعمال الدنيويه التى قصد الانسان بها الدنيا وبالتالى هى لا تعد من الرياء فى شىء و الانسان لم يقصد بها الكبر ولا الفخر وانما قصد بان يكون له احترام ومكانه هل اكرام الضيف يعد من الرياء عن عدي بن حاتم قال : قلت : " يا رسول الله إن أبي كان يصل الرحم ، وكان يفعل ويفعل ، قال : إن أباك أراد أمراً فأدركه - يعني : الذِّكر ويعاقب الانسان على هذا واذا كان لا علاقه له بالرياء فلماذا قال النبى ذلك ام ان النبى قصد ان حاتم الطائى ليس له اجر لانه فعل ذلك من اجل الذكر وبالتالى اكرام الضيف لايعد له علاقه بالرياء و بالتالى لو ان الانسان اكرم الضيف ليقال انه كريم فهذا لا يعد من الرياء المحرم عن عدي بن حاتم قال : قلت : " يا رسول الله إن أبي كان يصل الرحم ، وكان يفعل ويفعل ، قال : إن أباك أراد أمراً فأدركه - يعني : الذِّكر -

الإسلام وإعارة الفروج

س: سائلةٌ تقول أنها تريد أن تُسَلِّف مكياجًا إلى صديقتها؟ ج: لا بأس، المكياج إذا كان ما يضرُّ الوجهَ لا بأس.

11
الرياء في الخيل
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في شرح قول الحجاوي رحمه الله : "وَتَجِبُ ضِيَافَةُ المُسْلِمِ الْمُجْتَازِ بِهِ فِي الْقُرَى يَوْماً وَلَيْلَةً"
ما هو دور الاسرة في ترسيخ قيمة اكرام الضيف
ويكفي أن خديجة رضي الله عنها عندما أرادت أن تصف رسولَ الله اختارت من صفاته خمسة، كان منها إكرام الضيف، فقالت -كما روى عن رضي الله عنها-: "كَلَّا وَاللَّهِ مَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَدًا، « إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ، وَتَكْسِبُ المَعْدُومَ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ»"
هل اكرام الضيف من العبادة
فلنحرص على إكرام ضيوفنا، ولْيحرص الضيوف على الجانب الآخر على عدم الإثقال على المضيفين، وبهذا يشترك الجميع في تطبيق السُّنَّة النبوية فحكم الضيافة واجب ، وإكرام الضيف - أيضاً — واجب ، وهو أمر زائد على مطلق الضيافة ، قال النبي عليه الصلاة والسلام : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه ، أي : من كان يؤمن إيماناً كاملاً : فليكرم ضيفه
وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ - ترجمة عطاء : عطاء بن أبي رباح ، القرشي ، أبو محمد ، المكي ، الذي انتهت إليه فتوى أهل مكة والى مجاهد في زمانهما

اذا خاض فريق كرة قدم ٢٥ مباراة

انتهى والراجح — والله أعلم — أن ضيافة المسافر المجتاز — لا المقيم - واجبة ، وأن وجوبها على أهل القرى ، والأمصار ، دون تفريق.

22
اذكر بعض خصائص الفنون الاسلامية
قوله : " في القرى " دون الأمصار ، والقرى : البلاد الصغيرة ، والأمصار : البلاد الكبيرة ، قالوا : لأن القرى هي مظنة الحاجة ، والأمصار بلاد كبيرة فيها مطاعم ، وفنادق ، وأشياء يستغني بها الإنسان عن الضيافة ، وهذا - أيضاً - خلاف القول الصحيح ؛ لأن الحديث عامّ ، وكم من إنسان يأتي إلى الأمصار وفيها الفنادق ، وفيها المطاعم ، وفيها كل شيء ، لكن يكرهها ويربأ بنفسه أن يذهب إليها ، فينزل ضيفاً على صديق ، أو على إنسان معروف ، فلو نزل بك ضيف - ولو في الأمصار - : فالصحيح : الوجوب
لايمكن استخدام طريقة الاستنسل في التلوين بالبطانات
التشبيه : هو عقد مقارنة بين طرفين أو شيئين يشتركان في صفة واحدة ويزيد أحدهما على الآخر في هذه الصفة، باستخدام أداة للتشبيه
من هو الضيف الذي يجب إكرامه؟