بردا وسلاما. قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم

Они избрали для себя беспомощных богов حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ قال: ذُكر لنا أن كعبا كان يقول: ما انتفع بها يومئذ أحد من الناس، وكان كعب يقول: ما أحرقت النار يومئذ إلا وثاقه
وقال قتادة : لم يأت يومئذ دابة إلا أطفأت عنه النار ، إلا الوزغ - وقال الزهري : أمر النبي صلى الله عليه وسلم : بقتله وسماه فويسقا حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، قوله بَرْدًا قال: بردت عليه وَسَلاما لا تؤذيه

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم

حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا مؤمل، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش، عن شيخ، عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه في قوله قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ قال: بردت عليه حتى كادت تقتله، حتى قيل: وسلاما، قال: لا تضرّيه.

18
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يعقوب، عن جعفر، عن سعيد، قال: لمَّا ألقي إبراهيم خليل الله صلى الله عليه وسلم في النار، قال الملك خازن المطر: رب خليلك إبراهيم، رجا أن يؤذن له فيرسل المطر، قال: فكان أمر الله أسرع من ذلك فقال قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ فلم يبق في الأرض نار إلا طُفئت
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
حدثني إبراهيم بن المقدام أبو الأشعث، قال: ثنا المعتمر، قال: سمعت أبي، قال: ثنا قتاده، عن أبي سليمان، عن كعب، قال: ما أحرقت النار من إبراهيم إلا وثاقه
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
والتقدير : وأحضر قوم إبراهيم الحطب ، وأضرموا نيرانا عظيمة ، وألقوا بإبراهيم فيها ، فلما فعلوا ذلك ، قلنا : يا نار كونى - بقدرتنا وأمرنا - ذات برد ، وذات سلام على إبراهيم ، فكانت كما أمرها الله - تعالى - ، وصدق - سبحانه - إذ يقول : بَدِيعُ السماوات والأرض وَإِذَا قضى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ وتحولت النار إلى برد وسلام على إبراهيم ، وأراد الكافرون به كيدا ، أى إحراقا بالنار " فجعلناهم " بإرادتنا وقدرتنا " الأخسرين " حيث لم يصلوا إلى ما يريدون ، ولم يحققوا النصر لآلهتهم
According to this passage vv وقال ابن عباس: لو لم يتبع بردها سلاما لمات إبراهيم من شدّة بردها، فلم يبق يومئذ نار في الأرض إلا طفئت، ظنت أنها هي تعنى، فلما طُفئت النار نظروا إلى إبراهيم، فإذا هو رجل آخر معه، وإذا رأس إبراهيم في حجره يمسح عن وجهه العرق، وذكر أن ذلك الرجل هو ملك الظلّ، وأنـزل الله نارا فانتفع بها بنو آدم، وأخرجوا إبراهيم، فأدخلوه على الملك، ولم يكن قبل ذلك دخل عليه
وعن ابن عباس : لو لم يقل ذلك لأهلكته ببَردها قال كعب : ما أحرقت النار من إبراهيم إلا وثاقه قالوا : وكان إبراهيم في ذلك الموضع سبعة أيام

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم

Они вознамерились подвергнуть его самой страшной казни и предать огню.

4
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
قال أبو العالية : ولو لم يقل بردا وسلاما لكان بردها أشد عليه من حرها ، ولو لم يقل على إبراهيم لكان بردها باقيا على الأبد
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
وقال المنهال بن عمرو قال إبراهيم : " ما كنت أياما قط أنعم مني في الأيام التي كنت فيها في النار "
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
ذكر الأول الثعلبي ، والثاني الماوردي ؛ فالله أعلم
They say that miracles cannot appeal to the rationalists of the modern age, and therefore these should be interpreted in accordance with physical laws وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو عبيد الله ابن أخي ابن وهب ، حدثني عمي ، حدثنا جرير بن حازم ، أن نافعا حدثه قال : حدثتني مولاة الفاكه بن المغيرة المخزومي قالت : دخلت على عائشة فرأيت في بيتها رمحا
Огонь не причинил ему никаких страданий فقلت : يا أم المؤمنين ، ما تصنعين بهذا الرمح؟ فقالت : نقتل به هذه الأوزاغ ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " إن إبراهيم حين ألقي في النار ، لم يكن في الأرض دابة إلا تطفئ النار ، غير الوزغ ، فإنه كان ينفخ على إبراهيم " ، فأمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم

قال المنهال بن عمرو : قال إبراهيم ما كنت أياما قط أنعم مني من الأيام التي كنت فيها في النار.

28
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
وقال السدي : كان معه فيها ملك الظل
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
In the face of the clear words of the Qur'an, these people deny this miracle because according to them it is impossible even for Allah to go beyond the routine of the physical laws
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
قال شعيب الجبائي : ألقي إبراهيم في النار وهو ابن ست عشرة سنة