يجب عدم الحصول على الوجبات الدسمة و الثقيلة قبل الخضوع للحجامة ، و يفضل الامتناع عن تناول الطعام قبل الخضوع للحجامة بعدة ساعات | يجب عدم الخضوع للحجامة في بعض الحالات مثل حالات الغسيل الكلوي ، أو أمراض الكبد الوبائية ، أو الأمراض السرطانية ، وحتى في بعض الظروف المؤقتة مثل ارتفاع درجة الحرارة |
---|---|
وهذا الفصل حار رطب على طبع الدم فيه يستوي الليل والنهار الاستواء الربيعي ويتعدَّى الزمان وينبت العشب والأزهار وتورق الأشجار |
وأمشطيه عندما يكون رطباً قليلاً.
يمكن الاطلاع على البحث بشكل مفصل من خلال الموقع أو من خلال كتاب العلامة {الدواء العجيب-الحجامة}: الحجامة لها شروط وقوانين ينبغي أن تراعى لكي تعطي نتائجها بالشكل الكامل | كذلك أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بعدم اجراء الحجامة أيام الجمعة والسبت والأحد |
---|---|
نقدِّم لمحة بسيطة عن وظيفة الدم في تنظيم حرارة الجسم | نرجو أن تطلعي بشكل دقيق على الأبحاث، ولا يهمنا إن كان صحح الحديث فلان أو فلان طالما أنه ضعيف أصلاً |
كيف يتم عمل الحجامة؟ ويتم عمل الحجامة من خلال الشفط بوضع الكؤوس على مواضع الألم، والاعتماد على شفط الدماء الفاسدة والشوائب الضارة في الدم، من أجل تحسين عملية سريان الدم في الأوردة والعروق وجميع أنحاء الجسم، وتنقسم الحجامة إلى نوعين وفق مجلة الرجل هما: "الحجامة الرطبة"" ويجب مع هذا النوع استخدام المشارط لإخراج الدم الفاسد، والنوع الثاني هو الحجامة الجافة، ونعود هنا للسؤال الرئيس ما هو أفضل وقت للحجامة في السنة وخلال اليوم للرجال؟ أفضل وقت للحجامة ورد في الأحاديث النبوية أفضل وقت للحجامة، حيث جاء عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر أو تسعة عشر أو إحدى وعشرين ولا يتبيغ بأحدكم الدم قيقتله»، رواه ابن ماجة في سننه، وحول معنى هذا الحديث النبوي الشريف، فإن الحجامة يُحتم أن تكون في الأيام التى تحمل تواريخ فردية والتى تم تحديدها بـ «سبعة عشر، تسعة عشر، إحدى وعشرين من الشهر العربي».