وهَـلْ فِي الـدُّنْيـَا وَالْآخِـرَةِ شـَرٌّ وَدَاءٌ إِلَّا سَبَـبُهُ الـذُّنُوبُ وَالْـمَعَاصِي! دعني, فقلبي لن يكون أسيـــــــرا ربّي معي, فمَن الذي أخشى إذن | |
---|---|
بمعنى أن من أراد العزلة فعليه بالعلم والزهد | |
---|---|
لم يخذل الرحمنُ سؤلي مرةً |
فأُرفِه عن نفسي… بحديث مع جاره | فما الذي بعد لُطفِ اللهِ أخشاهُ؟ |
---|---|