شهد مطلع شهر يوليو الحالي سلسلة تطورات توحي بتصاعد الخلافات وبشكل متسارع بين السعودية والإمارات، العضوين الجارين في مجلس التعاون الخليجي | |
---|---|
وتأمل المملكة خفض هذه النسبة الى 9 فى المئة بحلول عام 2020 مع سعيها إلى تنويع اقتصادها الذي يرتكز على النفط | وكتب أحدهم "بسبب حراك 21 أبريل تم إرجاع البدلات، فيا أخي العاطل لا تحرم نفسك وأنزل 30 أبريل لعل الله يفرج لك كربك"، بينما كتب مغرد أخر "أنا مواطن وعمري 30سنة |
خريج جامعة الملك عبدالعزيز تخصص نظم معلومات إدارية.
وتمنع التظاهرات في المملكة التي شهدت دعوة مماثلة للتظاهر في 21 أبريل ما دفع إلى زيادة أعداد أفراد الشرطة في شوارع العاصمة الرياض تحسبا لخروج المحتجين الى شوارع المدينة بحسب "فرانس 24 " | وأصبحت مواقع التواصل الجتماعي تضج وتثير جدلا حول الهدف من وضع الجارة والحليفة الإمارات في قائمة واحدة مع دول مثل أفغانستان وبنغلاديش وفيتنام |
---|---|
كما تحاول السعودية، أكبر دولة مستوردة في المنطقة، بهذا التوجه تنويع اقتصادها وتقليل اعتمادها على النفط وفي الوقت نفسه توفير المزيد من الوظائف لمواطنيها |
وفي نهاية 2016، توقعت المملكة أن تشهد موازنة 2017 عجزا بنحو 52,8 مليار دولار، في تراجع كبير عن العجز الذي سجلته الموازنة السابقة وبلغ 79,1 مليارا.
23وتخطط الرياض لاستهداف حركة ركاب الترانزيت الدولية بشركة طيران وطنية جديدة، تستهدف مسارات دولية، وتوفر رحلات ربط ترانزيت للتنافس مع الناقلات الخليجية من أجل تعزيز فرص السياحة إلى الممكلة وجعلها قبلة للسياح في منطقة الخليج | ويعاني الاقتصاد السعودي من انخفاض أسعار النفط |
---|---|
وتبلغ نسبة البطالة في السعودية التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 30 مليون نسمة نحو 11 فى المئة |
وطبقا لما جاء في القرار السعودي، لن يسري الاتفاق الجمركي الخليجي على البضائع التي يدخل فيها مكون من إنتاج إسرائيل أو صنعته شركات مملوكة بالكامل أو جزئيا لمستثمرين إسرائيليين أو شركات مدرجة في اتفاق المقاطعة العربية لإسرائيل.