وقال الشيخ العثيمين رحمه الله: إذا كان من لا تلزمه الجمعة ممن يرجى أن يزول عذره ويدركها، فالأفضل أن ينتظر، وإذا كان ممن لا يرجى أن يزول عذره فالأفضل تقديم الصلاة في أول وقتها؛ لأن الأفضل في الصلوات تقديمها في أول الوقت إلا ما استثني بالدليل | مؤرشف من في 29 أبريل 2021 |
---|---|
قال النووي — رحمه الله — : وإنما فضل آخر صفوف النساء الحاضرات مع الرجال لبعدهن من مخالطة الرجال ، ورؤيتهم ، وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم ، وسماع كلامهم ، ونحو ذلك , وذم أول صفوفهن لعكس ذلك | متى تسقط صلاة الجمعة رغم أنّ واجبةٌ في الكتاب والسُنّة وإجماع الفقهاء، هنالك بعض الحالات التي تسقط فيها صلاة الجمعة ومنها: - لا تجب على المُسافر: وإن صَلاَّها صحّت منه |
والحديث : قال ابن حجر في " تخريج الأذكار " : حديث حسن ، وقال : وهو أقوى ما ورد في قراءة سورة الكهف.
3ولم ترد أحاديث صحيحة في قراءة سورة " آل عمران " يوم الجمعة ، وكل ما ورد في ذلك ، فهو ضعيف جدّاً أو موضوع | فمن صلاها قبل الزوال صحت، ولكن الأفضل أن يكون بعد الزوال خروجاً من خلاف العلماء, وعملاً بالأدلة كلها، لكن المرأة ليس عليها جمعة كما تقدم، بل تصلي في بيتها ظهراً وهو أفضل لها، وإن صلت مع الناس لأجل سماع الخطبة سماع الفائدة فلا بأس، تصلي معهم جمعة وتجزئها، والحمد لله |
---|---|
عن أبي سعيد الخدري قال : " من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق " | وكذا رواه ابن المبارك وغيره ، عن إبراهيم بن طهمان |