اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2021 | اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2021 |
---|---|
وعن هذا الموضوع، قالت: "حتى لو لبست العباءة سيقولون إنني أظهر بجرأة، وفي النهاية من أحبني أهلاً به، ومن لم يحبني أقول له لا تتابعني على مواقع التواصل الاجتماعي" | ريئة ميرنا شلفون ممثلة سورية عُرفت من خلال أدوارها الجريئة على الشاشة، التي عرضتها دائماً للانتقادات |
وهو يقدم المأساة الفلسطينية في صيغة قريبة من فهم شرائح واسعة من الجمهور العربي تعجز وسائل تعبيرية أخرى عن إيصالها وهو ما من شأنه أن يساهم في حفظ الذاكرة الفلسطينية أمام المؤامرات والتشويه التاريخي الذي يعمل عليه الاحتلال الإسرائيلي من خلال | فيما علّق المخرج على المسلسل قائلاً: « هذا العمل هو محاولة لإعادة تسليط الضوء على القضية الفلسطينية، وعلى الرغم من أنني لا أحب تحميل العمل التلفزيوني أكثر من طاقاته، إلا أنه محاولة لإعادة سرد هذه القضية على مسامع الشباب الذين لا يعرفون ما حدث في الماضي» |
---|---|
دخلت الفنانة السورية ميرنا شلفون عالم الفن بالصدفة عندما كانت تذهب إلى كواليس تصوير المسلسلات مع أختها الماكيرية مارلين | وقد بدأت مشاركاتها عبر مسلسل "التغريبة الفلسطينية" عام 2004 مع المخرج حاتم علي، بشخصية "سلمى"، قبل أن تتالى مشاركاتها |
ميرنا شلفون تلتقط سلفي من غرفة نومها يذكر أنّ ميرنا ، نشرت صورة من أجوائه.
6ثم تبدأ أحداث نهاية المسلسل التي تركت مفتوحة مع عودة روح المقاومة من جديد، حيث كانت النهاية مع الحفيد الذي كَبر "رشدي" -لعب دوره المخرج - والذي أخرج بندقية والده من مخبئها والتي استخدمها سابقاً والده وعمه "حسن" -أدّى دوره - في مقاومة الاحتلال، ليكون المشهد واضحاً بالتعبير عن مواصلة المقاومة | مؤرشف من في 22 يوليو 2020 |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2020 | يل في الأنف ونفخ الشفاه مع البوتوكس |
اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2021.
27