المصدر : مفاتيح الجنان ، تأليف : الشيخ عبّاس القمي | مَحْبُورٍ، وَالحَمْدُ للهِ الَّذِي هُوَ بِالعِزِّ مَذْكُورٌ وَبِالْفَخْرِ مَشْهُورٌوَعَلى السَرَّاءِ وَالضَرَّاءِ مَشْكُورٌ وَصَلّى الله عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍوَآلِهِ الطَّاهِرينَ |
---|---|
والعزيز هو الممتنع فلا يغلبه شيء ، أو هو القوي الغالب كل شيء و الجَلِيل : من صفات الله تقدس وتعالى ، وقد يوصف به الأَمر العظيم وجَلَّ الشيءُ يَجِلُّ جَلالاً وجَلالةً وهو جَلٌّ وجَلِيلٌ وجُلال: عَظُم كذا في لسان العرب , وتثبت هذه الصفات للمؤمن بتعليم الله تعالى وهدايته لأسبابها وعللها وشروها الطبيعية وغير الطبيعية من التوفيق والعناية الخفية والطهارة الروحية | ٢ ـ صلّ على محمّدوآله و: خ |
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الخَالِقُ البَارِئُ المـُصَوِّرُ الغَفَّارُ القَهَّارُ الوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الفَتَّاحُ العَلِيمُ القَابِضُ البَاسِطُ الخَافِضُ الرَّافِعُ الـمـُعِزُّ الـمـُذِلُّ السَّمِيعُ البَصِيرُ الحَكَمُ العَدْلُ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ الحَلِيمُ العَظِيمُ الغَفُورُ الشَّكُورُ العَليُّ الكَبِيرُ الحَفِيظُ الـمـُقِيتُ الحَسِيبُ الجَلِيلُ الكَرِيمُ الرَّقِيبُ المـُجِيبُ الوَاسِعُ الحَكِيمُ الوَدُودُ الـمـَجِيدُ البَاعِثُ الشَّهِيدُ الحَقُّ الوَكِيلُ القَوِيُّ المـَتِينُ الوَلِيُّ الحَمِيدُ المـُحْصِي الـمـُـبْدِئُ الـمـُعِيدُ المـُحْيِي المـُمِيتُ الحَيُّ القَيُّومُ الوَاجِدُ الـمَاجِدُ الوَاحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ القَادِرُ الـمـُقْتَدِرُ الـمـُقَدِّمُ الـمـُؤَخِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ البَاطِنُ الوَالِي الـمـُـتَعَالِي البَرُّ التَّوَّابُ الـمـُنْتَقِمُ العَفْوُ الرَّؤُوفُ مَالِكُ الـمـُلْكِ ذُو الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ الـمـُقْسِطُ الجَامِعُ الغَنِيُّ الـمـُغَنِّي الـمَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الهَادِي البَدِيعُ البَاقِي الوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُورُ | يا حيُّ يا قـَيـُّومُ يا مَنْ قـَامَتْ السَّماواتُ والأرضُ بـِأمْرِهِ يا مَنْ يـُمْسِكُ السَّمَـاءَ أن تـَقـَعَ على الأرْضِ إلا بإذنِهِ يا مَنْ أمْرُهُ إذا أرادَ شيئاً أن يقولَ لـَهُ كـُنْ فـَيـَكـُونُ، فـَسُبْحَان الَّذي بـِيَدِهِ مَلـَكوتُ كـُلِّ شيء وإليهِ تـُرْجـَعُون |
---|---|
اللهُمَّ إنّي أدرَءُ بِكَ في نَحرِ فلان بن فلان، وَأعوذُ بِكَ مِن شَرِّهِ فَاكفِنيهِ بِما كَفَيتَ بِهِ أنبيائَكَ وَأوليائَكَ مِن خَلقِكَ وَصالِحي عِبادِكَ مِن فَراعِنَةِ خَلقِكَ، وَطُغاةِ عُداتِكَ، وَشَرِّ جَميعِ خَلقِكَ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمينَ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شيءٍ قَديرٌ، وَحَسبُنا الله وَنِعمَ الوَكيلُ | ميزان الحكمة - محمدي الريشهري ج 04 وَكَيْفَ تُؤْيِسُني مِنْ عَطائِكَ وَقَدْ اَمَرْتَنى بِدُعائِكَ تؤيسني : اليَأْس: القُنوط ، وقيل : اليَأْس نقيض الرجاء ، يَئِسَ من الشيء يَيْأَس ويَيْئِس لسان العرب |
٢ ـ المعصومين والامام : خ.