Dan seumpamanya hati itu tholih jahat maka tidak akan condong kecuali kepada kejelekan | فقالت عائشة : صدق اللّه ورسوله ، سمعت رسول الله يقول : |
وكل إنسان له شبيه روحي يتناسب معه، فكما أن هناك من يحبك بلا سبب، هناك أيضاً من يكرهك بلا سبب تُعجب روحك بروح إنسان آخر تحس بمشاعر لا تعرف لها تفسيراً ولا تجد لها أثراً، فقط سوف ترتسم على وجهك ابتسامة تعجُبّ وتحس بشعور يمازج قلبك وفرح يداعب وجدانك أن جمع الله بينكما بموقف عجيب غريب، تجاذب الأرواح من أسمى وأرقى العلاقات الإنسانيه.
ونود عبر موقع سين نيوز وعبر أفضل معلمين ومعلمات في المملكة العربية السعودية ان نقدم لكم اجابة السؤال التالي : و الجواب الصحيح يكون هو : الحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهما | |
---|---|
أما علم المنطق والعقل فيسمي هذه الظاهرة تآلف الأرواح ، أو أن الذي حدث قد يكون حدثا من زمن بعيد واستقر بالعقل الباطن حتى جاء الوقت المناسب وصار التلاقي دون ترتيب مسبق، او سابق معرفة | وربما ألتقي بعض المتنافرين ، لأن ذلك يعتمد على أسل الخلقة بدون سبب ولأن ذلك محمول على مبدأ التلاقي ، وقد تكون أيضا مكتسبا لتجدد وصف يقتضي الألفة بعد النفرة كإيمان الكافر وإحسان المسيء |
! وقوله " جنود مجندة " أي أجناس مجنسة أو جموع مجمعة , قال ابن الجوزي : ويستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته حتى يتخلص من الوصف المذموم , وكذلك القول في عكسه.
24قال : ويستفاد من هذا الحديث أن الإنسان إذا وجد من نفسه نفرة ممن له فضيلة أو صلاح فينبغي أن يبحث عن المقتضي لذلك ليسعى في إزالته حتى يتخلص من الوصف المذموم , وكذلك القول في عكسه | أنا مسلمة جديدة وصفحتي على الإنترنت هي ……… وجدت الحديث المذكور في الأسفل وسألت الأستاذة عنه وسأسرد لك ردها ، انزعجت كثيرا من الرد ومعنى الحديث ، فهل يمكن أن تخبرني اكثر عن هذا الموضوع وهل هناك أي أحاديث أخرى تؤكد معنى هذا الحديث ؟ جزاك الله خيرا |
---|---|
وفي الحلية لأبي نعيم في ترجمة أويس ، أنه لما اجتمع به هرم بن حيان العبدي ، ولم يكن لقيه قبل وخاطبه أويس باسمه ، قال له هرم : ، من أين عرفت اسمي واسم أبي فواللَّه ما رأيتك قط ولا رأيتني ؟ قال : عرف روحي روحك حين كلمت نفسي نفسك ، لأن الأرواح لها أنفس كأنفس الأجساد،وإن المؤمنين يتعارفون بروح اللَّه وإن نأت بهم الدار ووفت بهم المنازل ، ولبعضهم يقول:إن القلوب لأجناد مجندة قول الرسول فمن ذا فيه يختلف فما تعارف منها فهو مؤتلف وما تناكر منها فهو مختلف وقال آخر : | وقيل لأنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه ومن باعده نافره وخالفه |
وقال الخطابي وغيره: تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ وكانت الأرواح قسمين متقابلين، فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت واختلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار إلى الأخيار والأشرار إلى الأشرار.
18