وفي التهذيب : قال الأصمَعِيُ : يقال لمَن مات له مَيِّتٌ : اللهُمَّ اخلُفْ على أهلِه بخَيرٍ واسدُدْ خَلَّتَه أي الفُرْجةَ التي تَرَك قال أَوْسٌ : لِهُلْكِ فَضَالَةَ لا يَستَوِي ال | ويجب ان يكون الم فارغا حيث توضع فيه عظام القديسين |
---|---|
وهذه كلها أمثال للأشياء المتقاربة يريد بها أن الهلاك قريب من أهل المعرَّة وإن لم يُصبهم بعد فكأن قد | بقيت المذابح الحجرية مستعملة فى الكنائس الغربية والشرقية فى الوقت الذى كانت فيه المذابح الخشبية موجودة |
.
والشمامسة حينما يحملون الشموع خلف الكاهن او حوله يذكروننا بالخمس العذارى الحكيمات وهن يحملن مصابيحهن اشارة للآستعداد | |
---|---|
فلما رأيتُ ذلك أتعبْتُ الأظَل، فلم أجد إلا الحنظَل، فليس في اللبيد، إلا الهَبيد؛ جنيتُه من شجرةٍ اجتُثت من فوق الأرض ما لها من قرارٍ | والمعنى: يقول لو أن أهل المعرَّة هجروها ورحلوا إلى غيرها من البلدان قبل أن يُصيبهم البلاء لنفعهم ذلك كما ينفع الفرار ولد البقرة الوحشية إذ يَنجو به من الصائد |
وقولُ لَبِيدٍ : ولقد رأى صُبحٌ سَوادَ خَلِيلِه.
وتُوفي سنة أربعمائة وثماني عشرة بميافارقين، وحُمل إلى الكوفة بوصية منه ودُفن بها في تربة مُجاوِرة لمشهد الإمام علي رضي الله عنه | وأُخِلَّ بالضمّ : أي احتاج |
---|---|
وسنقوم بالتواصل معكم فور إرسال وسيلة للتواصل معكم | وقد أُعْزِزْتُ بما أصابك، أي عَظُم عليّ |