في من عام تلقى الملك عبد العزيز، دعوة من ملك ليزور مع آخرين من ملوك ورؤساء دعتهم بريطانيا للاحتفال معها بمرور أول عام على انتصارها ، لكن الملك عبد العزيز وَجَد أن الرحلة ستطول، حيث كانت تشمل ، وكذلك مسيرة إكمال وبناء كيانها السياسي يحتاج إلى حضوره اليومي، ولم يكن ممكنًا ترك لعدة أشهر في هذه الظروف، وكذلك لا يمكنه الاستغناء عن ابنه في وقت ما زالت فيه الأحوال السياسية والعسكرية في غير مستقرة، فأوفد فيصل نيابة عنه | وبدنياً كان «فيصل» ضعيف البنية عن أترابه ولكنه كان يتميز عنهم بالدهاء والفطنة والبسالة، وكانت له علاقة خاصة مع أخيه الأكبر تتسم بالإعجاب، وقد كان له معجباً بها بشدة، وكان ممن شاركوا في الفتوحات والحملات العسكرية، وعندما سمح لأخيه فيصل بركوبها أنطلق بها في جولة بمدينة حينذاك دون سرج أو ركاب على مرأى من الجميع» |
---|---|
فيصل يجلس على طاولته في اجتماع في إبان توليه منصب | كانت في بدايتها تغطي ثلاث مجالاتٍ هي خدمة الإسلام، ، واللغة العربية والأدب؛ ومُنِحَتْ أول جائزة عام ، لاحقاً أضيف لها مجالان آخران وهما |
في عام ، عينه إضافة إلى مهامة الأخرى، وهي رئاسة مجلس الوزراء | |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2017 | مؤرشف من في 01 أغسطس 2020 |
مؤرشف من في 17 نوفمبر 2016.