ومع تشكيل الحركة السياسية إلى الأمام! وأشار المصدر إلى عدم وجود إثباتات تؤكد اختراق هاتف الرئيس الفرنسي، وقال: "الأمر لا يعدو كونه إجراءات أمن إضافية" | اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020 |
---|---|
على الفور، عيّن إدوارد فيليب رئيسًا للوزراء، وأعاد تسمية حزبه إلى "الجمهورية إلى الأمام! وعلق كاستيكس: "تتعلق الديمقراطية بالنقاش والحوار ومواجهة الأفكار والتعبير عن الخلافات بطريقة مشروعة بالطبع، لكنها لا يمكن أن تكون بأي حال من الأحوال عنفًا واعتداءً لفظيًا أو جسديًا" | اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017 |
كما أن وزارة الاقتصاد رفضت السماح لأي شركة أخرى بتنظيم الحدث، حيث أن العديد من المسؤولين في وزارة ماكرون الاقتصادية موظفين سابقين في هافاس.
وصفت هذه المناظزة من قبل صحيفة بأنها شجاراً وليست نقاشاً | إم التلفزيونية الفرنسية إن الشرطة اعتقلت شخصين، بينما غادر الرئيس الفرنسي الموقع بسرعة، وواصل زيارته، ولم يعلق مباشرة على الحادث، ولكنه تحدث في وقا لاحق |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 28 décembre 2016 | مؤرشف من في 5 أغسطس 2020 |
على الرّغم من أنّه كان عضوًا في الحزب الاشتراكي بين 2006 و 2009، خاض الانتخابات تحت! مؤرشف من في 25 أكتوبر 2020.
4مؤرشف من في 23 يونيو 2018 | أعلن عدد من المراقبين السياسيين ووسائل الإعلام سابقًا عن تخطيطه للقيام بذلك في عام 2017 بناء على التبرعات التي كان يجمعها |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 4 septembre 2016 | وكان ماكرون، قد أمر أمس، بإجراء سلسلة من التحقيقات، مشدّدا في الوقت نفسه على أنه سيكون من "اللامسؤول" الحديث عن أي رد فعل من باريس حتى يتضح الوضع وتتضح الحقائق |
مالذي يمكننا أن ننتظره في 2012 وما بعده؟ Les labyrinthes du politique.
28