فاغية العود. معجم العين

والفَقاقيعُ: هناتٌ كالقَوارير تَتَفَقَّعُ فَوْقَ الماء والشَّرابِ، الواحدة فُقّاعةٌ قال عَديُّ بن زيد يصف الخمر: وطَفَا فَوْقَها فَقاقيعُ كـالـيا قُوتِ حُمْرٌ يثيرها التَّصْفيقُ أي التمزيج والرُّقْعَة : قِطعَةُ أرضٍ بلْزِق أخرى أوسَعَ منها
هذا ما ألفه الخليل بن أحمد البصريّ -رحمة الله عليه- من حروف: أ، ب، ت، ث، مع ما تكمَّلَت به فكان مدار كلام العرب وألفاظهم، فلا يخرج منها عنه شيء والعَقْصُ أخذُك خُصْلَةُ من شعْر فَتَلْوِيها ثم تعْقِدُها حتّى يبْقى فيها الِتواءٌ

معجم العين

قال: وهنّ لدى الأكوار يُعْكَسْنْ بالبرى على عَجَلٍ منها ومنهـنّ نُـزّع ويقال: عكست أي عطفت على معني النّسقْ.

1
معجم العين
وأما سائر الحروف فإنَّها ارتفعَتْ فوق ظهر اللَّسان من لَدُنْ باطِن الثنايا من عند مَخْرَجْ التاء إلى مخرج الشين بين الغارِ الأعلَى وبين ظَهْر اللَّسان
معجم العين
والقَطِيعُ: طائِفَةٌ من الغَنَمِ والنَّعَمِ ونحوها
معجم العين
وقد عَقَرَتْ تَعْقِر، وعُقِرتْ تُعْقَرُ أحسن لأنَّ ذلك شَيْءٌ يَنْزِل بها وليس من فعلِها بنفسها
قال أبو سعيد: هو القُفاعُ لأنه يَقْفَعُها قال الخليل: "سَمِعتُ أعرابياً فصيحاً من أهْلِ الصَّمَّانِ يقول: كُلُّ فُرْجَةٍ تكُونُ بين شَيْئَيْنِ فهو عُقْرٌ وعَقْرٌ لغتان، وَوَضَع يَدَيه على قائِمَتيَ المائدة ونَحْنُ نَتَغَذَّى فقال: ما بَيْنَهُمَا عُقْر"
واسَتْنَقْعتُ في الماء: أي لَبِثتُ فيه مُتَبَرَّداً ويقال: بل سُمِّيَتْ بها تشبيهاً بيَعاقيبِ الحَجَل

معجم العين

قال: ليس على الأسماء قياس.

24
معجم العين
وأقْعَمَتْه الحَيَّةُ: لَدَغَتْه فمات من ساعَتِهِ
معجم العين
وهي من كلام أهل البصرة، ولا تعرفُه الأعراب في بواديها
معجم العين
يقال: جاع فَهَلَعَ أي قل صبْرُهُ، قال عمرو بن معد يكرب الزبيدي: كمْ مِن أخٍ لي مـاجِـدٍ بَوَّأْتُـهُ بَـيِديَّ لَـحْـدَا ما إنْ جَزِعْتُ ولا هَـلِ عْتُ ولا يَرُدُّ بكاي رُشْدا والهُلاَعُ: الجَزَعُ وأَهْلَعَنِي: أَجْزَعَنِي