وقال الشيخ محمد حسين يعقوب في كلمته: «نحن بين أيديكم ودماؤنا دون دمائكم، ونقول لمن يقول إنه سيفض الاعتصامات لن تفض الاعتصامات وستستمر كما هي» | لو أنصاره هيتظاهروا هنديهم بالقلم على وشهم» |
---|---|
وطالب «الحسيني» بفتح تحقيق في الواقعة واستدعاء الشيخ حسين يعقوب، قائلا «هذا الرجل يروج لفكر وهابي متطرف منذ سنين، هذا المدعي يجب أن يتم التعامل معه فورًا بالقانون وفق ما يقرره بما في ذلك الحبس |
ولا أعرف تأثير «كلامى» كان «يعقوب» قال أمس الثلاثاء، إن للدين علماء وعبادًا، وأنه ينتمى إلى الفئة الثانية، وورث أفكاره من جده يعقوب الكبير ووالده الشيخ حسين يعقوب، بالإضافة إلى قراءاته في كتب كثيرة، منها «الطبرى والقرطبى»، واستكمل: «حصلت على دبلوم معلمين، وهذا أعلى مؤهلاتى، وكل ما أقوله هو اجتهادات شخصية من قراءاتى، وقد بدأت دعوتى منذ ١٩٧٨ من خلال منابر المساجد والقنوات التليفزيونية، ولا أعلم تأثير كلامى لأننى أقف على المنبر عند خطبة الجمعة ولا أشعر بمن أمامى لأننى أخاطب الله، وأحاول أن أقدم رسالتى لجمهور العامة من الشباب والملتزمين بأسلوب يستطيعون فهمه».
6يوسف الحسيني يدعو لحبس حسين يعقوب بعدها بأيام قال الإعلامي ، إن اعتلاء الداعية السلفي، محمد حسين يعقوب، لمنبر أحد المساجد عنوة ومنعه وأنصاره وكيل وزارة الأوقاف من إلقاء خطبة الجمعة «شىء شديد الخطورة» | |
---|---|
بلاغ ضد محمد حسين يعقوب لاعتلائه المنبر دون ترخيص بالمنيا وفي 18 أبريل 2014، حررت ، الجمعة، محضرًا بمركز شرطة أبوقرقاص ضد الشيخ محمد حسين يعقوب، لاعتلائه المنبر عنوة ودون ترخيص، ومنع الشيخ محمد عز الدين، وكيل الوزارة لشؤون الدعوة، من ممارسة عمله وأداء خطبة الجمعة بمسجد «الرحمن الرحيم» بقرية «المطاهرة القبلية» بمركز أبوقرقاص | كما حررت المديرية بلاغًا آخر ضد النائب السلفي السابق محمد طلعت، لقيامه ومَن معه من الجماعة السلفية بالتعرض لرجال الأوقاف، ومنعهم من دخول المسجد، وغلق أبوابه في وجوههم، ومنعهم من ممارسة عملهم، وتمكين الشيخ محمد حسين يعقوب من خطبة الجمعة بالمخالفة |
يا تتعاملوا مع حسين يعقوب زي القانون ما بيقول يا نرجع تاني لقديمه، لو التعامل مكانش على حجم الموقف هناكل على قفانا أكل» | «المصر اليوم» تنشر من أرشيفها ثلاثة أخبار عن الداعية السلفي، في الفترة من أغسطس 2013 بعد عزل الرئيس الإخواني محمد مرسى حتى أبريل من 2014 |
---|---|
«يعقوب» لأنصار مرسي: دماؤنا دون دمائكم | ورد «يعقوب» على سؤال المحكمة، مؤكدًا أنه لا يعرف معنى الفكر السلفى، ولم ينتمِ إلى أي حزب أو جماعة، وواجهه القاضى بأقوال أحد المتهمين في القضية بأنه اقتبس أفكاره الداعشية من قراءته لـ«محمد حسان ومحمد حسين يعقوب ومصطفى العدوى»، فردَّ بأنه يعلم أن الفكر السلفى سلفى والسلفى التكفيرى تكفيرى |
وطالب المتظاهرين بالثبات في الميادين وألا يغادروها وقال «اصمدوا أثابكم الله».
18