عدد ركعات الوتر. كم عدد ركعات الشفع والوتر

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين وفي ختام هذا المقال نكون قد قدمنا لكم اجابة نموذجية لسؤال اقل عدد ركعات الوتر، كما ويمكنكم الاستفسار والتعليق أسفل الموضوع حول الإجابة والأسئلة التي ترغبون في إجابة لها، مع تمنياتنا لطلابنا وطالباتنا الأعزاء المزيد من النجاح والتقدم في الحياة التعليمية
وهي: الركعة وما يضاف قبلها من صلاة الليل مثنى مثنى وبهذا قال سعيد بن المسيَّب، وعطاء، ومالك، والأوزاعي، والشافعي، وإسحاق، وأبو ثور

عدد ركعات صلاة الوتر..طريقة صلاة الوتر الصحيحة وفضلها

و عن الإمام أحمد قال يروى عن أربعة من أصحاب النبي عن النبي أنه أوتر بركعة ابن عباس وعائشة وابن عمر وزيد بن خالد.

23
عدد ركعات صلاة الوتر..طريقة صلاة الوتر الصحيحة وفضلها
صحَّحه الألباني في صحيح سنن أبي داود 1356
صلاة الوتر
وحكمها: عند الجمهور، عند الحنفية
عدد ركعات صلاة الوتر
لحديث عائشة رضي الله عنها حيث قالت: «كان رسول الله يصلي فيما بين أن يفرغ من صلاة العشاء وهي التي يدعو الناس العتمة إلى الفجر إحدى عشرة ركعة يسلم بين كل ركعتين ويوتر بواحدة»
وقال العراقيُّ: مذهب مالك، والشافعي، وأحمد، والجمهور: جوازُ الوتر بركعة فردة، ورواه البيهقيُّ في سُننه عن عثمان، وسعد بن أبي وقَّاص، وتَميمٍ الداريِّ، وأبي موسى الأشعريِّ، وابن عمر، وابن عباس، وأبي أيُّوب الأنصاري، ومعاوية، وأبي حليمة معاذ بن الحارث القارئ- قيل: إنَّ له صحبة حكم صلاة الشفع والوتر تُعدُّ صلاة الوتر من السُّنن المُؤكدة، ومن باب التقرّب إلى الله -تعالى-، وتكون من بعدِ صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، وهو قول جُمهور الفُقهاء، واستدلّوا بقول -عليه الصلاة والسلام- للرجل الذي سأله عما فرض الله -تعالى- عليه، فقال له: خَمْسُ صَلَوَاتٍ في اليَومِ واللَّيْلَةِ
وَهَذِهِ الصُّورَةُ عِنْدَ غَيْرِ الْحَنَفِيَّةِ، وَهِيَ الْمُعَيَّنَةُ عِنْدَ الْمَالِكِيَّةِ، فَيُكْرَهُ مَا عَدَاهَا، إِلاَّ عِنْدَ الاِقْتِدَاءِ بِمَنْ يُصَلي متفق عليه، وَعَنها أيضًا رَضِيَ اللهُ عَنْـهَا قالتْ: "كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله وسلم إِذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأحْيَا لَيْلَهُ، وَأيْقَظَ أهْلَهُ" متفق عليه

كم عدد ركعات الوتر ومتى وقتها

، وابنُ عُثَيمين قال ابن عثيمين: إذا أوتر الإنسانُ بثلاثِ ركعاتٍ، فإنه مخيَّرٌ بين أن يُصلِّيها بتسليمتين يعني: يُصلِّي ركعتين، ثم يُسلِّم، ثم يُصلِّي الثالثة وحدها، أو أن يَسرُدها جميعًا بتشهُّد واحد عند السلام.

9
اقل عدد ركعات الوتر
؛ ما أَوْتر إلَّا بواحدةٍ؟! قضاء الصلاة اختلف العلماء في قضاء صلاة الوتر
هل يجوز صلاة الوتر تسع ركعات بتشهدين وسلام واحد ؟
هل يجوز صلاة الوتر تسع ركعات بتشهدين وسلام واحد ؟
المسألةُ الرابعة: الوترُ بخمسٍ وبسَبْعٍ وبتِسعٍ يجوزُ الوترُ بخمسِ ركعاتٍ يَسرُدها فلا يجلسُ إلَّا في آخِرِها، وبسبعِ ركعاتٍ له أن يَسرُدَها فلا يجلسُ إلا في آخِرِها، وله أنْ يجلسَ في السادسةِ للتشهُّدِ، ثم يقومُ للسابعةِ، ويجلس للتشهُّد ثم يُسلِّم، وبتِسعٍ؛ يَسرُدُ ثمانيَ ركعاتٍ، ثم يجلسُ للثامنةِ، ثم يقومُ للتاسعةِ ويتشهَّدُ ويُسلِّمُ، وهذا مذهبُ الشافعيَّة يجوزُ عند الشافعيَّة: الاقتصارُ على التشهد في الركعة الأخيرة، وهذا أفضل، ويجوز التشهدين في الركعتين الأخيرتين
وذكر الحنابلة إلى أنه يندب القراءة بعد الفاتحة بالسور الثلاث وهي الأعلى في الركعة الأولى، و الكافرون في الثانية، و الإخلاص في الثالثة
قال ابن القيم — في بيان أنواع قيام ووتر النبي صلى الله عليه وسلم - : " النوع الخامس : تسع ركعات يسرد منهن ثمانيا لا يجلس في شيء منهن إلا في الثامنة , يجلس يذكر الله تعالى ويحمده ويدعوه ثم ينهض ولا يسلم , ثم يصلي التاسعة ثم يقعد ويتشهد ويسلم ثم يصلي ركعتين جالسا بعدما يسلم " انتهى

عددُ رَكَعاتِ صلاةِ الوترِ

قَالُوا: وَدَلِيل هَذِهِ الصُّورَةِ مَا وَرَدَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - أَنَّهُ قَال: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْصِل بَيْنَ الشَّفْعِ وَالْوِتْرِ بِتَسْلِيمَةٍ.

22
7 خطوات في كيفية صلاة الوتر
ثم بعد صلاة العشرين يوترون بثلاث من باب تغليب الأشرف، لا أن الثلاث وتر؛ لأن الوتر ركعة واحدة كما مر، ويدل على ذلك قوله: ويفصلون بين الشفع والوتر بسلام استحبابًا، ويكره الوصل إلا لاقتداء بواصل، وقال أبو حنيفة: لا يفصل بينهما، وخَيَّر الشافعيُّ بين الفصل والوصل، واستمر عمل الناس على الثلاثة والعشرين شرقًا وغربًا
عدد ركعات صلاة الوتر
ثم إن الوتر يطلق على الركعة الواحدة وعلى الثلاث الموصولة أو الخمس أو السبع الموصولة، والشفع يطلق على ما يصلى قبل ركعة الوتر الواحدة، فإن كان ركعتين كان شفعا وإن كان أربعا أو ستا أو ثمانا كان شفعا أيضا، ويستحب أن تكون صلاة الليل مثنى مثنى ثم يوتر بركعة واحدة، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: ولو أوتر بخمس أوسبع وتسع موصولة جاز ذلك، لوروده عن النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى هذا فنقول للسائل الكريم إذا اقتصرت على الثلاث فيستحب أن تقرأ في الأولى سورة الأعلى، وفي الثانية سورة الكافرون وفي الأخيرة سورة الإخلاص أوالإخلاص والمعوذتين، وإن أوترت بأكثرمن ذلك فيسن أن تقرأ في الثلاثة الأخيرة السور المذكورة إن فصلتها عما ما قبلها، وقيل تسن قراءتها ولو وصلت بما قبلها، ففي حاشية إعانة الطالبين على حل ألفاظ فتح المعين في الفقه الشافعي: فلو أوتر بأكثر من ثلاث ـ أي كخمس أو سبع أو تسع أو إحدى عشرة ـ فيسن له ذلك أي المذكور من قراءة سبح في الأولى والكافرون في الثانية والإخلاص والمعوذتين في الثالثة إن فصل، قيد في السنية، وفي بعض نسخ الخط: إن فصلها، وإن لم يفصلها عما قبلها فلا يقرأ ذلك في الثلاثة الأخيرة، لئلا يلزم خلو ما قبلها عن السورة، أو تطويلها على ما قبلها، أو القراءة على غير ترتيب المصحف أو على غير تواليه، وكل ذلك خلاف السنة، قال في التحفة: نعم، يمكن أن يقرأ فيما لو أوتر بخمس مثلا: المطففين والانشقاق في الأولى، والبروج والطارق في الثانية، وحينئذ لا يلزم شيء من ذلك وأطلق في النهاية قراءة ما ذكر في الثلاثة الأخيرة، ونصها: ويسن لمن أوتر بثلاث أن يقرأ في الأولى بعد الفاتحة الأعلى، وفي الثانية الكافرون، وفي الثالثة الإخلاص ثم الفلق ثم الناس، مرة مرة، ولو أوتر بأكثر من ثلاث قرأ في الثلاثة الأخيرة ما ذكر فيما يظهر، وظاهره وإن وصلها بما قبلها
اقل عدد ركعات الوتر
إذن فأقل ركعات الوتر ركعةٌ واحدةٌ لحديث صلاةِ الّليل الذي تقدّم، وأكثرُها إحدى عشرة ركعة، لحديث عائشة -رضي الله عنها- في بيانها لصلاة النبيّ -صلى الله عليه وسلم-: ما كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَزِيدُ في رَمَضَانَ ولَا في غيرِهِ علَى إحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً يُصَلِّي أَرْبَعًا، فلا تَسَلْ عن حُسْنِهِنَّ وطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي أَرْبَعًا، فلا تَسَلْ عن حُسْنِهِنَّ وطُولِهِنَّ، ثُمَّ يُصَلِّي ثَلَاثًا ، وثبت عن النبيّ أنّه صلّى أكثر من ذلك، كثلاثِ عشرة ركعة، وبعد أن كَبُر صار يُصلّيها سبع ركعات، كما يجوز الوتر بثلاث أو خمس ركعات