قال الله تعالى قال الهروي : يقال لكل ما يضجر منه ويستثقل أف له ، وقيل : معناه الاحتقار مأخوذ من الأفف ، وهو القليل | |
---|---|
اللَّه أكبر، ما أحكم النبي محمداً × |
وهكذا ينبغي للدعاة إلى الله أن يسلكوا طريق الحكمة في دعوتهم اقتداء بنبيهم ×.
وذكرت بعض الروايات أن سعة الحوض، كما بين المدينة وصنعاء وهذا في رواية البخاري عن حارثة بن وهب - رضي الله عنه - | |
---|---|
ثانياً : أما الخطيئة فاٍن الرسل ومنهم محمد صلى الله عليه وسلم لم يرتكبوا شيئاً منها بقصد معصية الله تعالى بعد الرسالة وهذا بإجماع المسلمين ، فهم معصومون عن كبائر الذنوب دون الصغائر | فكان أبعد الناس عن الكبر ، كيف لا وهو الذي يقول صلى الله عليه وسلم : لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم، إنما أنا عبدٌ فقولوا عبد الله ورسوله رواه البخاري |
وَقَالَ شَارِحٌ، أَيْ: مِنَ الْأَكْلِ بِالْيَمِينِ إِلَّا الْكِبْرُ ، أَيْ لَا الْعَجْزُ.
16