After a few days, the Prophet, Allah bless him and give him peace, asked his owner: How is the slave boy? ، فيُنظر هل هو الجد الرابع الذي يجتمعون فيه؟ أهل العلم لهم كلام في هذا، والعرب قد تطلق بعض هذه الأسماء في موضع غيرها، في الموضع الآخر، فلا يشكل عليكم مثل هذا، تجدونه في كلامهم شعرًا ونثرًا، والأمر في ذلك يسير | |
---|---|
Therefore, there is no rational ground on account of which one person may be regarded as superior to the other | والدليل عليه أيضا ما روى سهل بن سعد في صحيح البخاري أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر عليه رجل فقال : ما تقولون في هذا ؟ فقالوا : حري إن خطب أن ينكح ، وإن شفع أن يشفع وإن قال أن يسمع |
فقال : غيرك أولى به منك ، ولك منه نسبه.
11But it was all due to satanic ignorance that the differences among mankind created by Allah to be a means of recognition, were trade a means of mutual boasting and hatred, which led mankind to every kind of injustice and tyranny | والشعوبية : فرقة لا تفضل العرب على العجم |
---|---|
صدقَ الله العظيم سورة الحجرات، آية 11 |
ولعلي - رضي الله عنه - في هذا المعنى وهو مشهور من شعره : الناس من جهة التمثيل أكفاء أبوهم آدم والأم حواء نفس كنفس وأرواح مشاكلة وأعظم خلقت فيهم وأعضاء فإن يكن لهم من أصلهم حسب يفاخرون به فالطين والماء ما الفضل إلا لأهل العلم إنهم على الهدى لمن استهدى أدلاء وقدر كل امرئ ما كان يحسنه وللرجال على الأفعال سيماء وضد كل امرئ ما كان يجهله والجاهلون لأهل العلم أعداء الثانية : بين الله تعالى في هذه الآية أنه خلق الخلق من الذكر والأنثى ، وكذلك في أول سورة النساء ولو شاء لخلقه دونهما كخلقه لآدم ، أو دون ذكر كخلقه لعيسى - عليه السلام - ، أو دون أنثى كخلقه حواء من إحدى الجهتين.
12إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا :- مِنْ ذَكَرٍ : هو آدم وَأُنْثَى : هي حواء، هذا هو المشهور عند علماء التفسير، وذهب بعضهم إلى أن المراد بالذكر والأنثى هنا الجنس يعني: أن بني آدم خلقوا من هذا الجنس؛ من ذكر وأنثى | That is why the Islamic law disapproves of such intermarriages, and not for the reason that one of the spouses is noble and the other mean, but for the reason that in case there is a clear and apparent difference and distention in status, there would be a greater possibility of the failure of the matrimonial life if the marriage relationship was establ ished |
---|---|
وقد خطب سلمان إلى أبي بكر ابنته فأجابه ، وخطب إلى عمر ابنته فالتوى عليه ، ثم سأله أن ينكحها فلم يفعل سلمان | وذلك يرجع إلى قوله تعالى : إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، وقد جاء منصوصا عنه - عليه السلام - : من أحب أن يكون أكرم الناس فليتق الله |