| تاريخيًّا؛ عندما أُعلنت في أقامت الحُكومة البريطانيّة العديد من المشاريع أبرزها بناء مراكز الشُرطة في وغيرها؛ حيثُ عمل ببنائها قسمٌ كبير من عُمّالِ أُمّ الفحم، وكذلك عُبّدت الطّريق من إلى فاستوعبت قسمًا كبيرًا من العُمّالِ الفحماويّين، وأُقيم أيضًا مطارًا في أرضِ أُمّ الفحم قُرب فعمل بإنشائهِ الكثير من أبناءِ أُمِّ الفحم، وكذلك فُتحت الأعمالُ في فسافر إليها البعضُ من أهالي أُمّ الفحم للعملِ بها، وقد ارتفعت أسعار فانتعشت في أُمِّ الفحم وأصبحت تأتي بمدخولٍ جيّد | بالإنجليزية 15 مارس 2017 على موقع |
|---|---|
| أحداث الروحة 1998 في حدثت مُواجهات بين سُكّان المدينة وأفراد الدوريّات الخضراء التّابعة لوزارةِ الزراعة الإسرائيليّة، وذلك عندما قامت باقتحامِ خيمة الاعتصام الّتي قد أقامها أهالي أُمّ الفحم احتجاجًا على قرارِ السُلطات الإسرائيليّة بمُصادرةِ آلاف الدونمات من أراضي أُمّ الفحم في منطقةِ لغرضِ التدريبات العسكريّة | كما ويحوي على العديدِ من الغُرفِ التدريسيّة، القاعات وورشات العمل وكذلك يحوي على قاعةٍ رياضيّة، وقاعة ؛ التي تستوعب لأكثرِ من 500 شخص |
رغم مطالبات وجهاء المدينة وعلى رأسهم الدكتور نائب رئيس البلديّة في حينها؛ بسحبِ الشُرطة لعناصرها وعدم الاحتكاك بجمهور المتظاهرين، إلّا أنّهُ حال دون ذلك وقد استشهد ثلاثة شبان من أُمِّ الفحم وهم "محمّد أحمد جبارين"، "أحمد إبراهيم صيام" من قريةِ الفحماويّة و"مصلح أبو جراد" الأصل.
12| في بادئِ الأمرِ كانَ سُكَّان أُمّ الفحم كسائرِ باقي القُرى يتنقّلون بواسطةِ والّتي كانت تُستخدم أيضًا لنقلِ البضائع من مكانٍ إلى آخر، حيث اُستخدمت لنقلِ الأغراض والحمولات كمحاصيلِ وغيرها | كان يقام في أمِ الفحم سنويا والذي كان يحضره عشرات الآلاف من |
|---|---|
| وسنشركهم بكل خطواتنا كما وعدناهم | استمرّت المسيرة اليهوديّة بقيادة مارزل حوالي 15 دقيقة، أمّا المواجهات بين الفحماويين والقوّات الإسرائيليّة فاستمرّت نحو 3 ساعات نتج عنها العديد من الإصابات والاعتقالات |
لم تكن الاتصالات حديثة وفوريّة كما هو الحال في هذهِ الأيّام، بل كانت اتصالاتهم تتمّ بواسطةِ إشعال النيران على قمّمِ الجبال العالية بإشاراتٍ ورموز مُتعارف عليها فيما بينهم، وكانوا يتصلون من بودورانة ليلًا بدير المحرقة القائم على سُفوحِ بواسطةِ النيران المُشتعلة إمّا عن قمّةِ وإمّا عن قمّةِ ، فعندما يكون في الطريقِ جيوش مُسلّحة يخشونها؛ كانوا يُشعلون سبعة مشاعل يراها الإفرنج الّذين في دير المحرقة فيتّصلون بالقيادةِ فورًا لإبلاغها بالأمر، وإن كان المارّون قلّة لا تُخشى أو قوافل تجاريّة أشعلوا شُعلةً واحدة دلالة على الأمانِ والاطمئنان، وفي هذه الفترة كانت الحُريّة الدينيّة مُتوفرة، والأمن بين قائمًا بمُوجبِ مُعاهدة أمنيّة والّتي كانت تُنصّ على أنّ تكون القُرى المسيحيّة في أمانٍ تحت الحُكم الإسلاميّ، والقُرى الإسلاميّة في أمانٍ تحت الحُكم الإفرنجيّ، وكانت كُلّ قرية تدفع الضرائب للسُلطةِ المُسيطرة.
1