| ثانيا: بإضافة المادة 21 اليه بالنص التالي:- المادة 21- في غير الحالات المنصوص عليها في هذا النظام، تطبق أحكام نظام الخدمة المدنية المعمول به والتعليمات الصادرة بمقتضاه | واحتسب النظام للمعلم المعار خارج المملكة، سنتين من مجموع مدة إعارته حدا أعلى لغايات الترقية بين الرتب |
|---|---|
| وهذه الفئة تسمى فئة معلم أول أما من دفعات 17 وما دون ذالك فيسمى معلم خبير حسب دورات كلاً منهم واعفاؤهم عن المهام الاخرى وتحديد النصاب الى 16 حصة ولهم الأحقية في النقل لأي منطقة يريدها المعلم ملحوظة :: خاص بالمعلم فقط أما المعلمات فلم استفسر عنهن | واشترط النظام لغايات الترقية لرتبة المعلم، أن يكون المرشح حاصلا على رتبة معلم مساعد، وأمضى 4 سنوات على الأقل خدمة فعلية في التعليم في المؤسسات التعليمية الحكومية التابعة للوزارة، على أن لا يقل تقدير أدائه في السنتين الأخيرتين عن جيد، وأن يكون قد اجتاز البرنامج التدريبي، وتقييم الكفايات التخصصية أو المهنية أو كليهما المعتمد من الوزارة لهذه الرتبة، وتقييم أداء متعدد الأطراف المعتمد والقائم على نواتج الممارسة المهنية |
وبموجب النظام، يعد المعلمون والإداريون غير الحاصلين على رتبة معلم أو رتبة مساند تربوي قبل نفاذ أحكام هذا النظام، برتبة المعلم المساعد ورتبة الإداري التربوي المساعد.
9| كما يتم منح حوافز بنسبة 50 % لكل من رتبة معم أول ورتبة إداري تربوي أول، و 65 % لكل من رتبة معلم خبير و ورتبة اداري تربوي خبير، وبنسبة 75 % لكل من رتبة معلم قائد ورتبة إداري تربوي قائد، بحيث لا يجوز الجميع بين اي من هذه الحوافز | الفرق في الرواتب التقاعدية: حسب ما جاءت به وزارة التربية والتعليم فإن الراتب التقاعدي للقائمة الجديدة أعلى بمقدار 640 ريال سعودي عن الراتب التقاعدي للمعلمين حسب القائمة القديمة |
|---|---|
| ثالثا: بإعادة ترقيم المادة 24 الواردة فيه لتصبح 22 منه |
| وأوضح سموه أن المعلم والمعلمة والإدارة المدرسية هم نقطة الارتكاز الحقيقة في العملية التعليمية التي لا يمكن أن تسجل أية نجاحات إلا بها، ولذلك فإن الوزارة تولي ذلك الأمر جل اهتمامها | رابعا — رتبة معلم خبير سيحصل على زيادة في علاوته نسبتها 33 بالمائة كانت سابقا 32 بالمئة لتصبح 65 بالمئة |
|---|---|
| المادة 3 : تعدل المادة 5 من النظام الأصلي على النحو التالي:- أولا: بإضافة البندين 1 و 5 الى الفقرة أ منها بالنصين التاليين:- 1-رتبة معلم مساعد | وتضمن النظام الجديد الذي دخل حيز التنفيذ بعد ان تم نشره في الجريدة الرسمية، تعديلا باعتبار مهنة التعليم من المهن الشاقة التي يتطلب القيام بها مجهودا بدنيا ونفسيا عاليا، فيما يعتمد البرناج التدريبي الذي تقره الوزارة وتنفذه لكل رتبة من الرتب المنصوص عليها في هذا النظام او اية جهة معتمده وفق التشريعات النافذة على ان يكون البرنامج في هذه الحالة معتمدا من الوزارة |